الصفحه ٣٦٥ : خلاف ما في حوبائك.
وكذلك أيضا : ميدان إذا جعلته مأخوذا من المدي (٣) ، يكون مقلوبا ويكون الأصل : مديان
الصفحه ٤١٥ : الإدغام قبل الضمير ؛ بأنه لغة ضعيفة (٣) ؛ فيصغرها لقلتها وشذوذها ، وهي لغة ناس من بكر بن وائل
فيقولون
الصفحه ٤١٦ :
[الإدغام في ثاني اللامين]
قال ابن مالك :
(ويعلّ ثاني اللّامين في «افعلّ» و «افعالّ» من ذوات اليا
الصفحه ٤٦٨ :
المضارع من الرباعي....................................................... ٤٨٩٩
الميزان الصرفي
الصفحه ٢١٩ : كلامه. وعرف منه أن [٦ / ١٦٠] كلامه في التسهيل فيه إخلال لعدم وفائه
بما ذكره في إيجاز التعريف ؛ لأنه قال
الصفحه ٢٣٤ : جمع العرقوة قلت : لما كان لم يجئ إلا محذوفا منه
التاء ، ولا بد ، ولم يجئ في غير جمع فعلوة صار كأنه ليس
الصفحه ٢٦٣ : : يبس وصلب (٩). وإن كان اسم مفعول فإما أن يكون من فعل أو فعل ، فإن
كان من فعل فقياسه التصحيح وهو الغالب
الصفحه ٢٦٩ :
بد منه ، ثم قال : وشذ تغليب الواو في قولهم : فتى وفتو حكاه الفراء ، وممكن أن
يكون فتو على لغة من قال
الصفحه ٢٨٧ : إبدال حرف العلة ألفا لكن أحد القسمين وهو الذي بعد لامه ساكن فيه
حذف بعد الإبدال فلما فهم الإبدال خاصة من
الصفحه ٢٩٤ : المذكور فإشارة منه إلى
أن فعل بمعنى أفعل الذي قدم أن حكمه التصحيح أن يعل فيقال : عارت عينه تعار في
عورت
الصفحه ٢٩٨ : وييتسر عند بعض الحجازيّين وفي نحو : أولاد من جمع ما
فاؤه واو عند تميم ، وفتح ما قبل الياء الكائنة لاما
الصفحه ٣٣٦ : ، وهي أن ما كانت لامه أو عينه حرف حلق
فقياسه أن يكون مضارعه على يفعل بفتح العين ، ففتح العين إنما جاء من
الصفحه ٣٤٢ : (١) ، فلو غيرت همزة أفعل بقلبها هاء أو عينا لم تحذف إلا
من التقاء همزتين ، ومن ذلك قولهم : هراق الماء يهريقه
الصفحه ٤٢٤ : عند الحلقية (١) من كلمة ومن كلمتين ؛ ويجوز إخفاؤها عند الغين والخاء ،
وذكر ذلك سيبويه عن قوم من العرب
الصفحه ٤٣٣ : ، وكالصّحيح في ذلك المقصور ، خلافا
للمازني ، في إبدال الألف من تنوين مطلقا ، ولأبي عمرو والكسائي في عدم