الصفحه ٨٢ : : أن
ابن عصفور حكم بزيادة التاء في أنت وفروعه ، وعد هذا الموضع من جملة مواضع زيادة
التاء (١) ، وتبعه
الصفحه ١٠٥ : يصلح أن تستعمل زيادته ، ومعلوم أن وقوع
مثل الفاء أصلا مهمل إلا ما ندر من نحو ددن (١) ، فإهمال وقوعه
الصفحه ١٢٢ : (٣) ، أو فوعال كطومار (٤) ، أو فعيال كجريال (٥) ، أو فعيال كقنيان (٦) ، أو فعوال كجحوان اسم رجل من الجحن
الصفحه ١٢٥ : عند سيبويه (٢) ، ونقل عن الكسائي أن وزنه : فعلى ، كذا عن غيره ، قال
:ولا يصح (٣) ، وأما ما صدّر من يا
الصفحه ١٣٨ : ؛ لكثرة ما جاء عن العرب من الإلحاق بالتضعيف ، ويشعر كلام الشيخ بعض
إشعار بأن يكون التضعيف في لام الكلمة
الصفحه ١٧٦ :
[إبدال الهمزة من الهاء والعين]
قال ابن مالك :
(وتبدل الهمزة قليلا من الهاء والعين وهما كثيرا
الصفحه ٢٣٢ : تبني من شوى مثل : سمرة ، فتقول : شوية ، فتبدل الكسرة من
الضمة فتقول : شوية ، وهذه هي المسألة الرابعة
الصفحه ٢٣٥ : ، ولا شك أن تقرير هذه المسألة لا يخلو من قلق ، ولم أصل فيها
إلى ما يثبت عندي تحققها ، ولم يشف الغليل في
الصفحه ٢٣٦ : مغيّرة لياء مشدّدة أو منقولة
إلى واو من همزة قبل واو وجهان
الصفحه ٢٥٩ : الحرف السابق بدلا من غيره بدلا جائزا ، وعبر عن ذلك المصنف بقوله : ولم يكن
بدلا غير لازم فلو كان مبدلا من
الصفحه ٢٨٦ : كذلك لا يحسن التمثيل به لما مثله الشيخ
، والظاهر أن قول المصنف : في الأصل بمفرده وليس احترازا من شيء بل
الصفحه ٢٩٢ : إلى آخر ما ذكره
مما تقدم لنا إيراده عنده وظهر من كلامه هذا أن التصحيح فيما ذكره يمكن أن يعلل
بأحد
الصفحه ٣٠٢ : ما سيق هذا الفصل لأجله : أن عين الكلمة التي هي واو متحركة وياء
متحركة تنقل حركتها إلى ما قبلها من
الصفحه ٣٢٩ : إليه ، فكرهوا المخالفة حين أمكن التخلص
منها ولم يبالوا بها في نحو : أوجد إيجادا ؛ إذ ليس بعد الواو هنا
الصفحه ٣٣٧ :
الكائن على فعل محرك العين [٦ / ١٩٧] بحركة الفاء معوضا منها هاء التأنيث : عدة
وزنة وهبة ، وسيأتي بسط ذلك