الصفحه ١٦٨ : ، فقد عرفت أنه احترز به من جيايا جمع جيّئ ، ويدخل ـ أيضا ـ تحت قوله
: إن لم يكن بدلا من همزة نحو : جوايا
الصفحه ١٩١ : مذهب سيبويه (١) ، ولو لا ما ورد به السماع في جون (٢) ، ومير من الإبدال لما أبدلت ، بل كانت في ذلك تحمل
الصفحه ٢١٦ : بمعنى ما أقضاه
، ولم يجئ مثل ذلك في متصرف إلا ما ندر من نحو قولهم : نهو الرجل فهو نهيّ إذا كان
كامل
الصفحه ٢٢٠ : من أن
الجمع فيه ثقل ليس في المفرد ، وأن بعض العرب يقول : معوشة وتقول العرب : مضوفة
لما يحذر منه
الصفحه ٢٤١ : كانت ثانية فتحت
وردّت واوا إن كانت بدلا منها ، وتبدل الثّانية واوا ولا تمتنع سلامتها إن كانت
الثّالثة
الصفحه ٣٢١ : مذهب الأخفش أنك نقلت الضمة من العين الضمة من العين إلى الفاء من مفعول
من ذوات الياء اجتمع لك ساكنان
الصفحه ٣٢٢ : علي : كذلك هو : ثم إنّ بني تميم يصححون مفعولا من ذوات الياء ،
فيقولون :مبيوع ، قال بعضهم :
٤٣٢٦
الصفحه ٣٢٧ :
[إبدال التاء من فاء الافتعال وحروفه]
قال ابن مالك :
(فصل : تبدل في اللّغة الفصحى التّاء من فا
الصفحه ٣٤٣ : يقاس عليها غيرها كالأمر من أجر الأجير وأسر الأسير ؛ لانتفاء
الاستعمال ، وقد استعمل : مر ، على الأصل دون
الصفحه ٣٥٧ : المبرد إلى آخره فأشار به
إلى أن كثيرا من العرب يقولون : سل عم شئت ؛ ولهذا زعم المبرد أنه لغة ، والذي سوغ
الصفحه ٣٦٦ : يعرف به
القلب من غير فائدة ؛ لأن الاستدلال بأمثلة الاشتقاق راجع إلى الاستدلال بثبوت
الأصل والاستدلال
الصفحه ٤٧٠ : .................................................. ٥١٢٦
إبدال الألف من الواو
والياء................................................ ٥١٣٤
إبدال الواو
الصفحه ٢٣ :
.................................................................................................
______________________________________________________
من
الصفحه ٢٥ : ء به واجب الحركة ، والحرف الموقوف عليه واجب السكون ،
فكرهوا الانتقال من وجوب إلى وجوب ، فجعلوا بين
الصفحه ٢٩ : : بلزّ
بالتشديد (٧) ، فيمكن أن يكون : بلز مخففا منه ، وقد ذكرت ـ
__________________
والكسر والضم مع