الصفحه ٢٢٨ : أو تستثقل الكلمة بسببه ، ولأجلها يعل
غزو إذا سمي به ، ولا شك أن هذه العلّة منتفية من نحو : يزيد فيظهر
الصفحه ٢٣٣ : الواو ياء ،
ويدل على هذا قول سيبويه : تقول في فعلة من الرمي : رموة إذا بنيت على التاء.
ورمية إذا لم
الصفحه ٢٧٨ :
[إبدال الألف من الواو والياء]
قال ابن مالك :
(فصل : تبدل الألف بعد فتحة متّصلة اتّصالا أصليّا من
الصفحه ٢٧٩ : وإبدال الواو من الياء ، وإبدال الياء من الواو ـ شرع في الكلام على
إبدال الألف من الواو والياء فضمّن هذا
الصفحه ٢٨٨ : لم يسكّن ما بعدها ، أو يعلّ أو تكن
هي بدلا من حرف لا يعلّ أو يكن ما هي فيه فعلا واويّا على افتعل
الصفحه ٢٩٩ : تكون واوا
فانقلبت ياء لكسر ما قبلها ، وسمع من كلامهم : أنا امرأة من أهل الباداة (٢) ، وقال الشاعر
الصفحه ٣١٠ : بزيادة أبنية مخصوصين به
فلذلك لو بنيت من البيع مثل مضرب وتحلئ قلت : مبيع وتبيع معتلّا ، ومثل تضرب قلت
الصفحه ٣١٢ : ء (١) : (لمثوبة من عند الله خير لو كانوا يعلمون) (٢) وذهب أبو العباس (٣) إلى أن نحو : مقام ومباع إنما اعتل ؛ لأنه
الصفحه ٣٢٥ : الأفعال والصفات إلّا أنه قد ورد عن العرب أفعال من هذه المصادر غير
معلّة وقد ذكروا من ذلك ألفاظا وهي
الصفحه ٣٦٩ : اللام ، ثم أعلوا العين. قال : ولا يلزم في مذهب الخليل إلا القلب ،
والقلب في كلامهم (أكثر) من هذا الإعلال
الصفحه ٣٨٨ : أن يقال فيه :
مصاليخ (٣) ، واعلم أن الأحرف [٦ / ٢١١] الأربعة المتقدمة الذكر من
حروف الاستعلاء ، وهذا
الصفحه ٤٦٢ :
[حذف الألف من الأعلام الزائدة على ثلاثة أحرف]
قال ابن مالك :
(وحذفت أيضا ممّا كثر استعماله من
الصفحه ٥٨ : من الأوزان المهملة : فيعل في المعتل دون ألف ونون ، يعني أنه لا
يوجد فيعل في المعتل ، وأراد المعتل
الصفحه ١١٧ : لما قصده المصنف ، لزم أن يكون وجود النظير له في الأصول أكثر من وجود نظيره في
المزيد ، ولكن الذي يفهم
الصفحه ١٣٣ :
[إلحاق الألف والهمزة]
قال ابن مالك :
(ولا تلحق الألف إلّا آخرة مبدلة من ياء ، ولا الهمزة أوّلا