الصفحه ٣٠٩ : احترز
بقوله : الشائع من أن يدعي مدع في تبيع وتقيل وهما مثال : تحلئ من البيع والقول
أنهما يصححان ولا
الصفحه ٣٦٣ :
[الإعلال بالقلب]
قال ابن مالك :
(فصل : من وجوه الإعلال القلب. وأكثر ما يكون في المعتلّ والمهموز
الصفحه ٣٧٦ : فقد أنشد سيبويه رحمهالله :
٤٣٥٣ ـ لها أشارير من لحم تتمّره
من الثّعالي
ووخز
الصفحه ٤٣٦ : ـ الله نجّاك بكفّي مسلمه
من بعد ما
وبعد ما وبعدمه (١)
وقد تحذف ألف
المقصور
الصفحه ٤٤٨ : الإعراب يقتضي فصلهما. كما
يجب اتصالها كتابة إذا وصلت من بمن مطلقا سواء أكانت موصولة أم موصوفة نحو : أخذت
الصفحه ٢٠ : ـ أعني المتعلق بالغرض المعنوي من التصريف ـ كيف وقد صرح بأنه منه ؛
بل لأنه قد أورد ذلك في أبواب أخر كما
الصفحه ١٢٧ : به جعل ثلاثيّ
أو رباعيّ موازنا لما فوقه ومساويا له مطلقا في تجرّده من غير ما يحصل به الإلحاق
، وفي
الصفحه ١٣٩ : بالأعجمي : أن يبنى من ضرب اسم على وزن : صحقن وهو القار باللسان
التركي (١) ، فيقال : ضربب ، والتأليف الذي
الصفحه ٢٦٧ : ).
______________________________________________________
إعلالين من جهة واحدة وذلك نحو شاو وشوّى (١) ذكر ذلك الإمام أبو الحسن ابن عصفور (٢) ، ومنه أخذ الشيخ فقال
الصفحه ٣٤١ :
[حذف همزة أفعل من مضارعه واسمي فاعله ومفعوله]
قال ابن مالك :
(فصل : ومما اطّرد حذف همزة أفعل من
الصفحه ٤١١ : عليها إلّا بصوت ؛ نحو : الحق ، وبعضهم عدّ التّاء من حروفها.
واللينة : واي
؛ لأنها تخرج في لين من غير
الصفحه ١٠٠ : يظهر الفرار من الحكم
بكون الواو أصلا في بنات الأربعة ، وقد تقدمت الإشارة إلى ذلك ، وأما عقرطل وهي
أنثى
الصفحه ١٥٠ : ، فقد يكون أحد الحرفين بدلا من الآخر ؛ فيحكم إذ ذاك بأن
إحدى الكلمتين أصل والأخرى فرع ، وقد لا يكون ثم
الصفحه ١٨٤ : أن ينبّه على أن الأخفش يخالف في
المسألتين (١) ، فيبدل من المكسورة بعد المضمومة واوا ومن المضمومة
بعد
الصفحه ٢٢٢ : الفعلى التي هي للتفضيل من باب الصفة ولكن أفعل ومؤنثه كالكوسى والخورى
والطوبى مؤنثات الأكيس والأخير