الصفحه ٣٩٠ : حصل التكافؤ في الإبدال بين ثلاثة الأحرف المذكورة لزم أن تكون صور
المسائل ستّا ؛ لأن كل حرف يبدل من
الصفحه ٨٩ : : البرّاق (١) ، وقد يحذف الألف تخفيفا كما يحذف من : علابط ، فيقال
:دلمص ، ودملص والدّليص : البريق ، ومما دلّ
الصفحه ١٣٦ : بنيت من كذا كيف ينطق به؟ (١) ومعنى هذا الكلام : أن إلحاق كلمة بأخرى إنما هو الواضع
أما إلحاق غير الواضع
الصفحه ٢٠٩ : ، والكلام في إبدال الياء والواو من الألف متواليا أيضا.
وإذ قد عرفت
ذلك ، فأنا أبدأ بالكلام على إبدال اليا
الصفحه ٣٣٥ :
[حذف الواو من المثال في المضارع كيعد]
قال ابن مالك :
(فمن مطّرده حذف الواو ، من مضارع ثلاثي فاؤه
الصفحه ٣٣٩ :
[حذف الواو المذكورة من الأسماء كلدة]
قال ابن مالك :
(وربّما فعل هذا بمصدر فعل ، وشذّ في الصّلة
الصفحه ٣٧٥ :
.................................................................................................
______________________________________________________
من
الصفحه ٣٩٤ :
قال ابن مالك :
(والأكثر كون الياء المبدل منها الجيم مشدّدة موقوفا عليها أو مسبوقة بعين وهي
جعجعة
الصفحه ٤٦١ :
[حذف الألف من لفظ الجلالة وغيره]
قال ابن مالك :
(فصل : حذفت الألف من «الله» ، و «الرّحمن
الصفحه ٦١ : (١) ، قلت : وفي كون هندكي أصلا بعد ، والذي يظهر أن الكاف
زائدة (٢) ، ولا يلزم أن تعد من جملة حروف الزيادة
الصفحه ٩٥ :
.................................................................................................
______________________________________________________
من
الصفحه ٩٨ : الرجل بمعنى : انقاد وتذلّل ، فلا يبعد أن يكون من كلامهم أطاع غيره
بمعنى صيّره منقادا نقلا من أطاع ؛ لا
الصفحه ١٢٨ : ـ فيه إشارة إلى ما قلناه من أن الزيادة تكون لأسباب غير الإلحاق ،
لكنه لم يتعرض لتبيين ما يقصد بالمزيد
الصفحه ١٢٩ : في الملحق به وعلى هذا من غير متعلقه بتجرده ، وكأن الشيخ علّقها بقوله
:مساويا ؛ فإنه قال في شرح
الصفحه ٢٨١ : ء : عيبة ، وأعلت واو : شجية وياء : نهو ، وهما من : الشجو والنّهية بل
قد تتأثر اللام لضعفها بالكسرة المنفصلة