الصفحه ٢٣٨ : في الأخرى لكان
أولى فإن إبدال الضمة كسرة وجوبا أو جوازا في القسمين اللذين ذكرهما إنما جاء تبعا
لإبدال
الصفحه ٤٢٠ : أدغم
الفاء في الباء كقراءة القراء (إن نّشأ نخسف بّهم) ، قيل : وإدغامها ضعيف في
القياس ؛ لما فيه من
الصفحه ٤١٤ : ، فنقلت
حركة أول المثلين إلى الساكن قبله ، ثم أدغمت ، ونقلت ولم تحذف ؛ لئلا يجتمع
ساكنان على غير الحد
الصفحه ٤٠٢ : من الحاء كما أبدلت الحاء منها ، وقد تقدم. الزاي أبدلت من حرفين
:السين والصاد كما تقدم. التاء أبدلت من
الصفحه ٤٠٠ : في غير المطرد. وفي إبدالها من العين ، والهاء فنقول : أبدلت من الألف
على غير قياس إذا كان بعدها ساكن
الصفحه ٤٠١ :
بما قالت ولم تصب (١)
يريد : سألت ،
وأما قولهم : المراة والكماة ، في المرأة والكمأة ، فإنه من
الصفحه ٩٧ : : ما
قاله المبرد : كيف يقال : السين عوض من حركة العين بعد ذهابها ، وهي لم تذهب وإنما
نقلت من العين إلى
الصفحه ٧٠ : حرفان وجب الحكم بأصالة النون (نحو : سنان وعنان وبنان (٢) وكذا لو كانت الكلمة من باب جنجان) (٣) يحكم
الصفحه ٣٩٣ : على ما ذكره قبل وقع كثيرا ، ومثال إبدال الغين من الخاء قولهم : غطر
بيديه يغطر ، أي : خطر بيديه
الصفحه ٣٣١ : فإبدالها بعد الطاء أكثر ، فقيل : اطلاع
، وأصله : اطتلاع ، وكذلك تفعل بها إذا كانت الفاء ظاء كالافتعال من
الصفحه ٣٤٦ : ذهب إليه فاسد من جهات : منها : أن ادعاءه قلب الضمة فتحة لتصحّ الياء
مخالف لكلام العرب. بل الذي اطرد في
الصفحه ٣٨١ : ء والضاد عند من يبدل بعد الظاء والضاد ،
فيقولون : حفظط و: حفضط في حفظت ؛ لأن سبب هذا الإبدال هو تقريب الحرف
الصفحه ١٤٦ : أنه دالّ بنفسه خاصة على المعنى المقصود ؛ فلا يتحقق ذلك فيه ، وأما
سقوطه من أصل ؛ فواضح كون الاشتقاق هو
الصفحه ١٥٣ : ، وأن
الكلام فيها على خلاف القياس. واحترز بالتطرف من : تعاون وتباين ، فإن الواو
والياء فيهما ليسا
الصفحه ٣١١ : ء وجوهنا
دسم السّليط
على فتيل ذبال (١)
فأما يزيد اسم
رجل فإنما اعتل من قبل أنه كان