الصفحه ٤٣٧ : : إنه عربي كثير
ومنه (الْكَبِيرُ
الْمُتَعالِ)(٢) و (يَوْمَ التَّنادِ)(٣) ، وإن كان منصوبا ؛ فالإثبات عند
الصفحه ٣٦١ : زيد.
(٢) البيت من بحر
الكامل وهو لأبي الأسود الدؤلي كما ذكرت مراجعه (ملحقات ديوانه ص ١٣٤). والشاهد
الصفحه ٣٧٣ : الياء من النون
الأولى لثقل التضعيف ، ويدل على أن الأصل دنّار قولهم في التصغير : دنينير ، وفي
الجمع
الصفحه ١٥٦ : (١)
والحائزة :
خشبة تعمل في وسط السقف.
الموضع الثاني
: كل كلمة صدّرت بواوين فإنه يجب إبدال الهمزة من أول
الصفحه ٢٦١ : ؛ لأن الأول
اسم مفعول من فعل ثلاثي فوجب موازنته النظائر كمنسوب ومكتوب ، والثاني جمع ثدي
فيجب كونه على
الصفحه ١٧٧ : عليه ، ويثبت
إبدال الهمزة من الهاء في ماء ، وليس أصل : آل أوّل ، كما قال بعضهم (٣) ؛ لأنهم قالوا في
الصفحه ٥٥ : الأوزان التي ذكرها : فعولى ، واستثنى منه
عدولى (٣) ، وقهوباة (٤) ، وعدولى :اسم واد بالبحرين ، وقهوباة
الصفحه ٢٥٧ : ، فأما الأوّل
فأشار إليه بقوله : فتعلّ الثالثة والرابعة نحو : قوّيّ مثل جحمرش من قوة ، وذلك
أن أصله قوووو
الصفحه ١٠٩ : ابن عصفور
: وذهب الخليل إلى أن اللام الأولى من : سلّم هي الزائدة ، وكذلك الزاي الأولى من
بلزّ ، وحجّته
الصفحه ٣٤٩ : ، وأما قوله : والرد إلى
أصلين أولى من ادعاء شذوذ حذف أو إبدال فيشير به إلى نحو : دمث ودمثر ، وإلى نحو
الصفحه ٢٤٥ : لتخرج الياء الأولى من نحو : كرسي إذا نسبت إليه
فإنه لا يقتصر على حذفها بل يحذف مع الياء التي هي مدغمة
الصفحه ٤٢ : : ولم يحفظ من
الأوّل إلا : ويل وويح وويس وويب (١) ، كما أنه لم يحفظ من عكسه إلا : يوح ويوم ، وأما باب
الصفحه ٣١٨ : ليس القياس على تحريك ثاني الساكنين
في كلمة إذا كانا من نوع ما يصح تحريكه) بأولى من القياس على حذف أوّل
الصفحه ٣١٧ : أولى من حذف الأبعد منه ، إن أردتم به أن حذف الزائد
والأقرب إلى الطرف أولى من حذف الأصل ، والأبعد من
الصفحه ١٨٠ : الأولى بأن
تكون لغير المضارعة ، ليحترز بذلك من نحو : أأكرم فإنّ الثانية حكمها الحذف لا
البدل (٤) ، ويذكر