الصفحه ١٣٢ : المدّ ، ولا العوض ، ولا التكثير ، وهذا في غاية من البعد
؛ لأنه يفضي إلى أنّ الواضع يضع الكلمة من غير
الصفحه ١٣٥ : ، وواو :إدرون (٣) ، فأفاد قوله : أولا أنها تقع حشوا وطرفا ، مثال الأول
: شأمل فإنه ملحق بجعفر ، وقد يكون
الصفحه ١٦١ : ؛ ولأن المصادر تابعة للأفعال في الصحة والإعلال ، ولا شك أن [٦ / ١٤٤]
الإبدال يمنع الإدغام ؛ فكان أولى
الصفحه ١٩٥ : مجرى حرف المدّ لشبهها بألف التكسير من حيث إنها تقع من الاسم ثالثة
وبعدها كسرة (١) ، وعلى هذا فيكون
الصفحه ١٩٨ : ء
والواو المتحرّك ما قبلها ما لم تكن الحركة فتحة وقد لا تستثنى ، والتزم غالبا
النّقل في [٦ / ١٥٤] ما شاع من
الصفحه ٢٤٩ :
التعريف : تبدل الواو من الياء الواقعة ثالثة بعد متحرك إن وليها ياء مدغمة في
أخرى كفتويّ في النسب إلى : فتى
الصفحه ٢٩٥ : ـ اختار مذهب الأخفش ،
فحكم بأن التصحيح شاذ ، وقد اعتل هو لمذهب الأخفش بما سبق نقله من شرح الكافية ،
وهو أن
الصفحه ٣٠٣ : المعتل إلى ما قبله من ساكن يكون في أربعة أشياء : فعل وثلاثة أسماء ؛
وهي اسم يوافق المضارع في ما سيذكر
الصفحه ٣٤٨ : موضع اللام ، واللام موضع العين ليكون
الإعلال في الآخر ؛ إذ هو به أولى ، وقد يحملهم الاعتناء بظهور
الصفحه ٤٢١ : إدغام الستة في الجيم (١) ، وذكره السيرافي وغيره.
قال المصنف في
التسهيل : والأولى إبقاء إطباق المطبق أي
الصفحه ٤٢٨ : شيء كان من بنات الياء والواو ، مما هما فيه عين ، إذا كان
أول فعلت مكسورا ، قال : وهي لغة لبعض أهل
الصفحه ٤٥٠ : المنطوق به (١) في ذوات الحروف وعددها ، ما لم يجب الاقتصار على أوّل
الكلمة لكونها اسم حرف واردا ورود
الصفحه ٤٥٦ :
[اعتبار المطابقة بالمآل]
قال ابن مالك :
(فصل : من اعتبار المطابقة بالمآل تصوير الهمزة غير
الصفحه ١١٨ : الفعلان والفعلاء
في النبت للفعّال كالسّلاء
وقال في شرحه : (كل اسم مضموم الأول
مضعف
الصفحه ١٩٧ : زائدا وحينئذ يستقيم الضابط ، قيل : ما تقول في
نحو : عرقوة إذا سمي به ، ثم نودي ورخّم على لغة من لا ينتظر