الصفحه ٤١٢ :
[بيان إدغام المتماثلين والمتقاربين]
قال ابن مالك :
(فصل : في الإدغام (١) : يدغم أوّل المثلين
الصفحه ١٩ : الكلمة ، وما لحروفها من أصالة وزيادة وصحّة وإعلال
وشبه ذلك
الصفحه ٦٧ : أصلا في بنات الأربعة. قلت : الواو لم تأت
زائدة أوّلا في شيء من الكلام ، ولا على وجه ، والواو تكون أصلا
الصفحه ٩٢ : ما ذهب إليه ؛ لأنه قد ثبتت زيادتها إلا أنّ ذلك قليل ، وكأنه لقلّة
ما ورد منه لم يثبتها المبرد في
الصفحه ٢٣١ : : (وأما قياس قووان على غزوة فقياس فاسد
؛ لأنه ليس موجب القلب في غزويّة اجتماع واوين الأولى منهما مضمومة
الصفحه ٤٣٠ : المتأخّر رابعا ، وقد لا يعتدّ به
تاليا من غير كلمتها ، وتاليا من كلمتها وشذّ عدم الاعتداد به وبالحركة في
الصفحه ٤٥١ : أن يكتب بحروف هجائه ، وأن الثاني منه يجب فيه مطابقة المكتوب للمنطوق
به في ذوات الحروف وعددها كما في
الصفحه ٤٦٤ : في (الرِّبا)(١) ، و (إِنِ امْرُؤٌ)(٢) وزيدت واو في (أُولئِكَ)(٣) ، و (أُولُوا)(٤) ، و (أُولاتُ
الصفحه ١٠٤ : المكرر متى وجد إن لم يعارض دليل أصالة بشرط أن تكون مصاحبة المكرر
؛ لأكثر من أصلين ، ثم المضعف في الكلمة
الصفحه ٢١٤ : ، ولكن إبدالها في المواضع كلها مشروط بأن تكون واقعة إثر ضمة
، وهذا مفهوم من إحالته الحكم في الياء على
الصفحه ٣٢٦ : ).
______________________________________________________
قام كان تصحيحه
عنده مطردا كاستحوذ واستنوق واستتيس ، لم يأت من ذلك فعل ثلاثي ، فلم يقولوا : حاذ
وناق
الصفحه ٤٢٥ :
[حكم إدغام التاء في مثلها ومقاربها في باب افتعل وما تصرف منه]
قال ابن مالك :
(فصل : تدغم تا
الصفحه ٤٥٤ : غير وقف ، ولذا نابت الياء عن كلّ ألف مختوم
بها فعل أو اسم متمكّن ، ثالثة مبدلة من ياء ، أو رابعة
الصفحه ٥٩ :
[أدلة الزيادة]
قال ابن مالك :
(فصل : يحكم بزيادة ما صحب أكثر من أصلين من ألف أو ياء أو واو غير
الصفحه ٨١ : والتّفعلل كالتّدحرج
، ولا شك أن التاء تكون زائدة في فروع الأربعة من الأفعال والصفات كما هي في
أصولها