الصفحه ٢٨٣ : همزة الوصل للاستغناء عنها بحركة الفاء ، فيصير : اعورّ حينئذ عار
مماثلا لفاعل من العر ، وتصحيح عور
الصفحه ٣٠١ : اللّام أو تضاعف ، وأبدل من العين مجانس الحركة إن
لم تجانسها وتحذف واو مفعول مما اعتلّت عينه ، ويفعل بعينه
الصفحه ٤٣٢ : : (بِشَرَرٍ)(٣) ، و (غَيْرُ أُولِي
الضَّرَرِ)(٤) بشرط ألا يكون بعدها حرف استعلاء ، نحو : من الشرق ، أو
الفتحة
الصفحه ١١ : ألفاظ مثل : ذود ـ من الإبل ما بين الثلاثة إلى العشر ـ وشول ـ الماء القليل في
أسفل القربة ـ ونصف ـ المرأة
الصفحه ٧٩ : المتراكم المتعقد ، واشتقاقه من العقل
:وهو الإمساك ، وكالدّلنظى وهو الدافع ، من : الدلظ وهو : الدفع
الصفحه ٨٧ : من اطلع على الاشتقاق ألا يحكم إلا بمقتضاه ، وإن لزم من ذلك مخالفة
الأفضل ، فلذلك قلت : إن نون رمّان
الصفحه ١٢١ : ، فتعين فعلان في الأول وفيعال في الثاني ، واعلم أنه لم يمثل مع
الهمزة إلا بما فيه تضعيف دون ما فيه حرف لين
الصفحه ١٢٦ : استعمال ما أهمل من تأليف أو وزن ، فأراد بذلك أنّه يرتكب شذوذ
الفك أو الإعلال أو عدم النظير ، ويحكم بزيادة
الصفحه ١٩٦ : آخر كلمة والهمزة أوّل كلمة أخرى كقولك في من أبوك؟
، ومن أمّك؟ ، وكم إبلك؟ : من بوك؟ ، ومن مّك؟ ، وكم
الصفحه ٢١١ : ؛ إذ لا موجب لقلبها لعدم الواوين قبلها (١). قال : ولو بنيت من القوّة مثل : عثول قلت : قيّو أصله
: قووو
الصفحه ٢٣٧ :
.................................................................................................
______________________________________________________
الأول
الصفحه ٢٦٦ : : مغزوّ ومعدوّ : ومغزي ومعدي ، ومثال ما لامه واو من فعول المصدر :
عتا عتوّا وعتيّا. ومثال أفعول وأفعولة
الصفحه ٢٧٦ : : وفيه تعقبات :
الأول : قوله :
إن هذا الإبدال في فعلى اسما من شواذ الإعلال ، وقد خالف في ذلك سيبويه
الصفحه ٣٣٤ :
[الإعلال بالحذف]
قال ابن مالك :
(فصل : من وجوه الإعلال الحذف ، ويقلّ في غير لام وغير حرف لين أو
الصفحه ٤٠٧ :
وأصول الثنايا للطاء والدال والتاء ، والمراد : الثنايا العليا ، مصعدا إلى الحنك
، وهذا هو الثامن من مخارج