الصفحه ٥ : : «وأما طلت فهي أصل فاعتلت من فعلت غير محولة» وقال ابن جني في
شرح هذا : «يريد أنها لم تكن في الأصل طولت ثم
الصفحه ١٢ :
[معاني فعل
بالكسر وتسكين عينه تخفيفا]
قال ابن مالك :
(ولزوم «فعل» أكثر من تعدّيه. ولذا غلب وضعه
الصفحه ١٥٩ : .
(٣) انظر التذييل (٦
/ ١٨٧).
(٤) هذا شطر بيت من
البسيط وذكره ابن هشام في شرح شذور الذهب (ص ١١٨ ، ١١٩) وقال
الصفحه ٢٠٢ : الله
ذلك عليكم كتابا كما قال تعالى : (وَعَدَ اللهُ)(٤) ، قال ابن عصفور : «أو على أن يكون مفعولا بفعل
الصفحه ٢٢٦ : قال : «ما اختاره الناظم هو
ما اختاره ابن جني ، والجمهور على المنع» وانظر شرح الألفية لابن الناظم
الصفحه ٢٣٨ : (ص ٢١١) وقد أنشد ابن عصفور في شرح الجمل هذا البيت تاليا للبيت الذي
يليه.
الصفحه ٢٨٢ : لم ينقل من فعل ، لكن الذي ذكره ابن عصفور (٣) : أن الذي يخالف فيه عيسى هو المنقول من فعل : مثل أن
تسمي
الصفحه ٢٩٣ : ).
(٨) انظر : الكتاب (٣
/ ٢٨٣) وشبه الجملة (رسالة) (ص ١٠٠).
(٩) انظر : أمالي ابن
الشجري (٢ / ٢٦٠) ، وشرح
الصفحه ٣٥٥ : صرح كما
رأيت بأن المانع منها العدل والعلمية ، والظاهر ما ذكره في الشرح وهو والذي ذهب
إليه ابن عصفور
الصفحه ٣٦٦ : كأنها صماء.
أوردت ذلك حسبما أورده الشيخ في شرحه (٢).
ومثال الصفة
الملازمة للنداء : «يا فساق» و «يا
الصفحه ٢٤١ : محمول على الشذوذ ، لكن قال المصنف في شرح
الكافية بعد ذكر المسألة ومذهب يونس فيها (٣) : ويعضد قوله
الصفحه ١٦٩ : الأولى ... إلخ.
(٢) أي كلام ابن
عصفور ولم أعثر عليه فيما بين يدي من كتب له. وإنما هو في شرح المقرب
الصفحه ٣٦٣ :
البيت في الكتاب (٣ / ٢٧٦) وابن يعيش (٤ / ٥٥) ، والخزانة (١ / ٧٠ : ٧٢).
(٢) انظر التذييل (٦
/ ٤٣٤
الصفحه ١٤٩ : ـ
__________________
(١) انظر ذلك النقل
الطويل في شرح المقرب لابن عصفور (المنصوبات قسم أول ص ٢٦٧).
(٢) يبدو لي أن كلام
ابن
الصفحه ١٨٤ : ذكره.
(٣) انظر ابن يعيش (٤
/ ٧٣) ، والخزانة للبغدادي (٣ / ٨) ، والمفضل في شرح أبيات المفصل بهامش