الصفحه ٣٥١ : تشاركها في ذلك ، وأن
المصنف بيّن في شرح الكافية أن مراده بشبه العلمية في هذه الكلمات كونها معرفة
بغير
الصفحه ٣٨٣ :
الباب الثالث والستون
[باب التسمية بلفظ كائن ما كان]
[شرح العنوان
وبيان معناه]
قال ابن مالك
الصفحه ٣٩٨ :
قال ابن مالك :
(ويجعل «فو» «فما» ، وذو المعرب «ذوا أو ذوّا
الصفحه ٤٠٥ :
[حكم الفعل
والعلامة في لغة يتعاقبون]
قال ابن مالك :
(ويلحق نحو : أسلمت ، وأسلما ، ويسلمان
الصفحه ٤٠٧ :
[حكم التسمية
بالأسماء الموصولة]
قال ابن مالك :
(وينزع من «الألى» الألف واللّام ، وكذا من «الّذي
الصفحه ٤١٦ :
[أحكام «أن»
المخففة و «أن» المصدرية]
قال ابن مالك :
(وينصب بـ «أن» ما لم تل علما أو ظنّا في أحد
الصفحه ٤٣١ : (٣ / ٢٨٤).
(٤) انظر : شرح
التسهيل لبدر الدين (٤ / ١٣).
(٥) الرؤاسي : محمد
بن الحسن النحوي أبو جعفر ابن
الصفحه ٤٣٧ :
[كي الناصبة
للمضارع وأحكامها]
قال ابن مالك :
(وينصب أيضا بـ «كي» نفسها إن كانت الموصولة ، وب «أن
الصفحه ٤٤٠ : (٣) : ـ
__________________
(١) هذا عجز بيت من
الوافر لمسلم بن معبد الوالبي ، وصدره قوله :
فلا والله لا يلفى لما بي
الشرح : يلفى
الصفحه ٤٦٠ : . فليس
القسم محذوفا كما ذكر المؤلف. والبيت في الكتاب (٣ / ١٥) (هارون) وابن يعيش (٩ /
١٣ ، ٢٢) ، وشرح
الصفحه ٤٦١ : إلى ذلك ابن أبي الربيع ، قال (٢) : وإنما كان الحكم للشرط لأنه أقوى في الجزاء وأنت لو
أسقطت «إذن
الصفحه ٤٧٠ : ؛ استغناء بقولهم : ليقوم.
وفي الشرح
المذكور أيضا : وسأل محمد بن الوليد (١) ابن أبي مسهر (٢) ـ وكانا قد
الصفحه ٥١٤ : لا يفصل بينه وبين معموله بشيء والصحيح أنه لا يجوز. انتهى.
وفي شرح الشيخ
بعد ذكره المسألة (١) : قال
الصفحه ٥٣١ :
[حكم الجواب
المدلول عليه باسم الفعل جزما ونصبا]
قال ابن مالك :
(والأمر المدلول عليه بخبر أو اسم
الصفحه ٥٣٤ : الفعلية التي هي : «اتقى الله امرؤ» ضمّنت معنى : ليتق الله
امرؤ.
وذهب جماعة
منهم ابن طاهر (٤) إلى أنه