الصفحه ١٦٦ : (٤).
وأورد الشيخ
ذلك في شرحه (٥) مقررا له دون نسبة إلى أحد ، ولا يظهر لي ذلك ؛ فإن
أسماء الأفعال مبنية
الصفحه ١٩٥ : ) وابن يعيش (٤ / ٧٤) وحاشية الصبان (٣ / ٢٠١).
(٢) انظر ابن يعيش (٤
/ ٧٤) والتذييل (٦ / ٢٢٣).
(٣) انظر
الصفحه ٢٠٥ : ).
(٢) هذا البيت من
الطويل وهو للكميت كما في الكتاب (١ / ٢٧٦) وليس في ديوانه.
الشرح : نعاء : معناه : انع
الصفحه ٤٨٦ : : شرح
التسهيل لبدر الدين (٤ / ٢٤).
(٣) وهذا على مذهب
الأخفش وابن السراج اللذين يريان جواز الفصل بين
الصفحه ٥٤٢ : (٦ / ٦٦٨) ، واللسان «نحط».
(١) أي : ابن مالك.
(٢) قال سيبويه في
الكتاب (٣ / ٨٦): «وسألت الخليل عن قوله
الصفحه ٥٤٩ : إنشادهما ، ويؤيد ذلك ذكر ابن عصفور [٥ / ١٣٢] أيضا المسألة
المذكورة وإنشاده البيتين المذكورين ، فلم يكن
الصفحه ٦ : الأخرى لا أن ذلك أصل في اللغة. وكلام ابن مالك
يشير إلى ذلك المعنى.
(٣) انظر شرح التسهيل
لابن مالك
الصفحه ٢٠ :
[معان أخرى
كثيرة لفعل المفتوح العين]
قال ابن مالك :
(ومن معاني «فعل» : الجمع والتّفريق ، والإعطا
الصفحه ١٠٦ :
[لزوم تاء
التأنيث في بعض المصادر]
قال ابن مالك :
(فصل : تلزم تاء التّأنيث «الإفعال» و «الاستفعال
الصفحه ١٣٧ :
لابن الخشاب (ص ٢٥٣ ، ٢٥٤) وابن يعيش (٤ / ٢٩) وشرح الكافية للرضي (٢ / ٦٨).
الصفحه ١٥١ : حملا على «رويد» اسم الفعل
وهذا منه دليل [٥ / ٣١] أنه يمنع إعمال المصدر المصغر.
وأما ابن خروف
وأبو بكر
الصفحه ١٨٣ : بالعلياء فالسند
أقوت وطال عليها سالف الأمد
الشرح : «مهلا» بمعنى أمهل وتأنّ
والفدا
الصفحه ٢٠٠ :
[أحكام أخرى
لهذه الأسماء]
قال ابن مالك :
(ولا يتقدّم عند غيره معمول شيء منها ، وما نوّن منها
الصفحه ٢٥٢ : امرؤ القيس
انظر ديوانه (ص ١٤١).
(٣) هذا البيت من
الطويل. الشرح : تنورتها : يعني نظرت إلى نارها
الصفحه ٢٧٩ :
[خلاف فيما كان
علما على وزن الفعل]
قال ابن مالك :
(وعارض سكون التّخفيف كلازمه خلافا لقوم ، وفي