الصفحه ٥٥٤ : من مرآه ، و «المعيديّ» : تصغير معدي بتخفيف الدال ، وقال ابن السكيت :
هو تصغير معدّي إلّا أنه إذا
الصفحه ١٥ :
[أوزان اسم
الفاعل من الأفعال المختلفة]
قال ابن مالك :
(فصل : اسم الفاعل من متعدّي «فعل» على
الصفحه ٣٨ :
[حكم الفعل
المضارع من غير الثلاثي]
قال ابن مالك :
(فصل : يكسر ما قبل آخر المضارع إن كان ماضيه
الصفحه ٨٤ : أجود. انظر اللسان (وزر) وأدب الكاتب (ص ٥٧٦).
(٣) النّقابة : عمل
النّقيب وهو عريف القوم ، قال ابن
الصفحه ٩٧ : » ، والمقتضب (٢ / ٩٤) ، والبيت في شرح المفصل لابن يعيش (٧ /
١٥٥) ، وانظر العيني (٣ / ٥٧٣).
(١) انظر ابن يعيش
الصفحه ١٠١ : ذكر فكيف أورد ما ذكره على أنه من المصادر على ما يعطيه
كلامه في الشرح؟ ولا شك أن هذه الكلمات التي ذكرها
الصفحه ١٠٨ : على
المصدر الأغلب الأكثر» وانظر شرح الشافية (١ / ١٧٩ ، ١٨٠).
(٣) التذييل (٦ / ١٤٢).
(٤) سورة هود
الصفحه ١١٥ : : قوله
: «مجر» فإنه مصدر بمعنى الجرّ وهو على زنة «مفعل».
وانظر البيت في ابن يعيش (٦ / ١١٠ ،
١١١
الصفحه ١٥٧ : والانكفاف عن فعل
معين ، ومن نكّرهما لم ينون وطلب السكوت عن كل كلام والانكفاف عن كل فعل ، هكذا في
شرح الشيخ
الصفحه ٢٠٧ : تقدم نقلنا عنه أنه قال في شرح الكافية
: إنهما فعلان لا يتصرفان (٣). فهاتان الكلمتان أمكنت فعليتهما
الصفحه ٢٠٨ :
[أسماء الأصوات
: أنواعها ـ أمثلة لها ـ أحكامها]
قال ابن مالك :
(فصل : وضع الأصوات إمّا لزجر كـ
الصفحه ٢٤٧ : ) ، والإنصاف (ص ٥٦٨) ، وابن يعيش (٩ / ٤٤) ، والمغني (ص ٦٤٢)
، واللسان (قنى).
(٦) انظر شرح الألفية
لابن الناظم
الصفحه ٢٨١ : ، وإنما جيء بهما قبل التسمية تنبيها على
الأصل ـ
__________________
(١) انظر : شرح
الكافية (٣ / ١٤٦٥
الصفحه ٣٠٥ : ذلك لما قلت ، وإنما ذكره لأمر آخر وهو التنبيه على أن فيه
خلاف ابن الأنباري حيث لم يقل بتحتم المنع فيه
الصفحه ٣٠٧ : المفضليات (ص ٧٢٤) ، والأصمعيات (ص ٢٢١) وشرح المفضليات (٣ / ١٢٥٦) ، والمذكر
والمؤنث (ص ١١٢).
(٢) هذان