الصفحه ٤١ :
[معاني أفعل
المزيد بالهمز]
قال ابن مالك :
(فصل : من مثل المزيد فيه «أفعل» وهو للتّعدية ، أو
الصفحه ٧٣ :
الباب السادس والخمسون
باب همزة الوصل
[مواضع همزة
الوصل]
قال ابن مالك :
(وهي المبدوء بها
الصفحه ٩٤ : التخريج
في التذييل والتكميل (٦ / ١٢٧) (رسالة).
(٥) انظر الكتاب (٤ /
٨٥) ، وابن يعيش (٦ / ٩٤) ، وشرح
الصفحه ١٠٥ : شرح السيرافي (٦ / ١٥٥) (رسالة) ، وابن السيرافي (١ / ٢٩٥ ، ٢٩٦) ،
وديوان الراعي (ص ١١٣).
(١) انظر
الصفحه ٢٠٤ : ابن خروف (١) إذ المعاني توضع لها الأعلام كـ «سبحان» كما توضع لغير
المعاني كـ «أسامة» و «ثعالة
الصفحه ٢٩٦ : في شرح
الكافية (١) لما تكلم على أن المخبر عنه بـ «ابن» قد يعامل معاملة
المنعوت به : ومما جاء في نثر
الصفحه ٣٢١ : ذلك لما ذكرنا.
الأمر الثاني :
أن ابن عصفور ذكر في شرح الجمل (٣) في باب «أسماء القبائل والبلدان
الصفحه ٣٢٦ : ) ، وابن
يعيش (٣ / ١٥٤ ، ١٥٥) ، والعيني (١ / ٤٨٢) ، والخزانة (٢ / ٥٠٧) ، وشرح التصريح (١
/ ١٣١).
(٣) هذا
الصفحه ٥١٥ : ].
(٣) هذا الكلام هو
مضمون كلام ابن الحاجب في الإيضاح شرح المفصل (٢ / ١٦ ، ١٧).
(٤) انظر : شرح
التسهيل
الصفحه ٥٤٨ : عن ابن
عصفور : أنه تعرض إلى ذكر المسألة في كتبه ، وأنه ذكر عن الكوفيين أنهم أجازوا ذلك
، وأنه قال
الصفحه ٥٨٦ : أن الحامل لك على
السير هو علم الله بكلالك. انتهى كلام ابن عصفور.
وقد طال الكلام
في «حتى» ولا شك أن
الصفحه ١٨٦ : ).
__________________
(١) انظر شرح الكافية
الشافية (٣ / ١٣٨٩). وقال ابن هشام في شرح شذور الذهب (ص ٢٢) : «ولنا أنهما يدلان
على
الصفحه ١٩٦ : ـ
__________________
(١) أي كلام ابن
عصفور فيما ينقله عنه المؤلف.
(٢) انظر التذييل (٦
/ ٢٢٤) وشرح التصريح (٢ / ١٩٦
الصفحه ٤٨٩ :
الشاعر :
٣٨٤٨ ـ يا
ابن الكرام ألا تدنو فتبصر ما
قد حدّثوك فما
راء كمن سمعا
الصفحه ٣١ : يكون طائيا».
(١) انظر شرح الشافية
(١ / ١٢٥) واللسان (فلا).
(٢) ورد فيه الكسر
كما حكاه ابن جني انظر