الصفحه ١٢٣ : حالتي النصب والجر. وقد انتقد الشيخ على المصنف ما ذكره وأوضح وجه
الانتقاد إيضاحا حسنا (١).
ثم
إننا نشير
الصفحه ١٢٦ : (٥). وسيأتي الكلام على هذه المذاهب في تضاعيف أبواب
التوابع إن شاء الله تعالى ـ ثم التابع منحصر في الخمسة التي
الصفحه ١٣١ : والمؤكد واحد. وأما الصفة فيستفاد منها زائد على ما
يستفاد من الأول فلذلك قدم أبو علي التوكيد ثم أتى بالنعت
الصفحه ١٣٢ : الكتاب فأتى بالتوابع
الخمسة على هذا الترتيب بخلاف ما فعل في الألفية (٣) وغيرها من كتبه (٤). ثم التوكيد
الصفحه ١٤٣ : ثم بأجمع ثم بأكتع [٤ / ١٠٨] وأما أبصع وأبتع عند من يزيدهما فلا تبالي
أيهما قدمت على الآخر ، فإن لم
الصفحه ١٥٥ : والجملة خبر أن الأولى والتوكيد أجود. يعني أن يجعل (أَنَّكُمْ مُخْرَجُونَ) مبتدأ خبره (إِذا مِتُّمْ) ثم هذه
الصفحه ١٦٥ : . فإن قيل رجل
فصيح أخص من رجل وإنما صار أخص بانضمام فصيح إليه فمن ثم نسبت الأخصية إلى النعت
في المثال
الصفحه ١٦٩ :
النسق فمن النحاة من أثبت ذلك فيه والجمهور على خلافةّ ثم إن التبعية على الجواز
إنما وردت في المجرور كما
الصفحه ١٩٣ : ء (١) ، ثم قال : ولا يجوز أن يجري وصفا لما انجر من وجهين
كما لم يجز في ما اختلف إعرابه (٢).
ثم قال : وتقول
الصفحه ٢٣٨ : باب من الفعل يعمل في الاسم ثم يبدل مكان ذلك
الاسم اسم آخر فيعمل فيه كما عمل في الأول وذلك قولك
الصفحه ٢٤٩ : : فأبدل
الصبائح من العلات فكأنه قال : ما لي لا أبكي على صبائحي ثم إبداله في ذلك فأبدل
الغبائق ثم بدا له
الصفحه ٢٥٤ :
ثمّ اقعدي
بعدها يا تيم أو قومي (١)
ولو قلت : قطعت
زيدا أنفه لم يجز ؛ لأنك لو قلت قطعت زيدا
الصفحه ٢٥٥ : لا يصح الاستغناء به ، وهذا بخلاف
المبدل منه في بدل الاشتمال فإنه يصح الاستغناء به. ثم أوضح ذلك بعد
الصفحه ٢٦٩ : العامل ، والعوامل لا تسلّط لها على الجمل : فالجواب أن الجملة إذا أولت
بالمفرد أعطيت حكمه. ثم إنك قد عرفت
الصفحه ٢٧٠ : ظاهر من قوله :
متى تأتنا تلمم بنا.
لأن أتاه وألمّ
به مترادفان (١) ، ثم ذكر عن صاحب البسيط أنه قال في