الصفحه ٣٧ : بقول الشاعر :
٢٩١٦ ـ وإن سقيت كرام النّاس فاسقينا
وقوله : إن
الأصل : وإن سقيت الناس الكرام ، ثم قدم
الصفحه ٣٨ : الصفتين المضافتين إلى ضميري المتكلم
والمخاطب وجعل الموصوف خلفا عن الصفة في الإضافة ثم قال : وكذا قولهم في
الصفحه ٤٥ : ذلك لا يجوز (٣) ، ثم إنه خرج ما استدل به المصنف فقال : إن «حقّا» يكون
معمولا لعامل مضمر كأنه قال : فتى
الصفحه ٤٧ : الذي لا يفارق الإضافة وإليه
أشار بقوله : (لازمت الإضافة لفظا ومعنى أسماء) ثم ثنى بذكر الضرب الثاني وهو
الصفحه ٦٧ : عنه وأرضاه بمنه
وكرمه.
ثم
يتعلق بكلامه أبحاث :
الأول
:
ذكر أن المضاف
اللازم للإضافة معنى إذا
الصفحه ٦٩ :
يتقدمها كلام أو شيء واقع ؛ قد يمنع ، ثم يكفي في عدم ثبوت ذلك أنها نكرات في قول
من خالف.
البحث
الثالث
الصفحه ٧٠ :
يحذف وإن لم يكن المضاف من الأسماء الملازمة للإضافة وهذا من هذا الباب ، ثم إنه
لم يكن في كلامه في المتن
الصفحه ٧٢ : من عل
لكن قال الشيخ
بهاء الدين : كلامه ـ يعني ابن عصفور ـ يدل على أن ثم مضافا إليه محذوفا. وكلام
الصفحه ٧٣ : الأولين اللّذين «حسب» فيهما صفة وحال : حسبي. ولم يظهر لي
مع هذا التقدير معنى الوصفية ولا الحالية ثم إذا
الصفحه ٨٩ : الجملة وليست ظرف زمان ولا هي
من الكلمات التي ذكرها ؛ بل هي ظرف مكان. ثم ما يضاف إلى الجمل من أسماء الزمان
الصفحه ٩٤ : » صلة لها وذلك على لغة طيئ
وأعربت على لغة بعضهم ، والمعنى اذهب في الوقت الذي تسلم فيه ثم اتسع فحذف الجار
الصفحه ١٠٥ : مضاف
ثم المضاف إليه ذلك المضاف ، وأقيم الثالث كما في قوله تعالى : (تَدُورُ أَعْيُنُهُمْ كَالَّذِي
الصفحه ١٠٦ : وربما تمثيله بذلك يصرف كلامه عن ظاهره.
ثم إن الشيخ
لما ذكر ما قاله المصنف عن الفارسي وهو أن بعض العرب
الصفحه ١١٣ : ، والفصل بالنداء ، والفصل بالنعت ، والفصل بالفعل
الملغى ، وهذه أربع صور.
ثم
الجائز في الاختيار من هذه
الصفحه ١٢٢ : ببناء المضاف إلى الياء ، ثم ما انتصر به له من
التوجيهين اللذين ذكر أنهما من المعاني التي انفرد بالعثور