الصفحه ١٨٨ : بيان كما سيأتي أن كونه عطف بيان هو القول الأصح ،
ثم إن المصنف لم يتعرض إلى وقوع الظرف والمجرور نعتا
الصفحه ١٩٢ : وسابقين ، ويجوز سابقين وسابقات.
ثم إن الشيخ
ناقش المصنف في البيت الذي أنشده فقال أنه ليس من الذي ذكره
الصفحه ٢٠٥ : ).
______________________________________________________
قال ناظر الجيش
: اشتمل هذا الكلام على مسائل أربع :
الأولى
:
إذا قصد النعت
بمنفي جيء بالمنعوت ثم
الصفحه ٢٧٧ : لكن فيها
بالواو. ثم قال : ولكن مع ذلك هي عاطفة والواو زائدة كما زيدت ثم لما دخلت عليها
الفاء في قول
الصفحه ٣٢٤ :
.................................................................................................
______________________________________________________
ثم
الصفحه ٣٢٩ : على اليقين ثم أدرك الشك بعده (١). قال ابن عصفور :
لو لا هذا
الفرق بين هاتين الكلمتين لكان القياس أن
الصفحه ٣٣٥ : فيكون المعنى : بل رأيت عمرا.
ثم إن ابن
عصفور أبطل ما أجازه المبرد بأن قال : بل حرف عطف وحرف العطف إنما
الصفحه ٣٦٠ : ابن عصفور والخامس : كون العطف بالواو ـ ثم إن التقديم مع ذلك لا
يجوز إلّا في الشعر.
قال الشيخ :
هذا
الصفحه ٣٦٧ : الأخرى. وقد ذكر الشيخ أن الآية الأولى تحتمل وجهين :
أحدهما : أن
يكون ثم ظرف محذوف لدلالة المعنى عليه
الصفحه ٣٨٢ : وحده بل على القائلين بجواز الحذف أجمعين ثم نسب كلام المصنف إلى
الهذيان والتلفيق ولم يبين وجه ذلك. وغاية
الصفحه ٤٢٨ : منه أن المذكور قبل مذهب لغيره. فكيف يقال إنه إنما ذكر الأوجه على
سبيل التسويغ ، ثم اعلم أنه لا يخفى
الصفحه ٤٣٣ : الياء ألفا ثم حذفت الألف وبقيت الفتحة أحسن من قول ابن عمرون أنهما
بنيا على الفتح فيتعين الوقوف عنده
الصفحه ٤٤٤ : .
ثم إن الشيخ
ناقش المصنف ثانيا في قوله : إذا استغثت المنادى أو تعجبت منه. قال : لأن كلامه
يقتضي أن
الصفحه ٤٤٥ : التعجب في
الأمرين المذكورين حكم الاستغاثة. ثم إن المصنف لم يتعرض في شيء من كتبه إلى ذكر
ما تتعلق به لام
الصفحه ٤٤٩ : للاستغاثة في هذا البيت ، بل هو إما
نداء محض نادى قومه ثم أخبر أنه تعجب لهذا الأمر. فالتقدير : يا قوم أعجب