الصفحه ١٧٦ : منسوب
للشاعر أنس بن زنيم ، وهو أنس بن أبي أناس بن زنيم من الدؤل ، رهط أبي الأسود
الدؤلي ؛ ولذلك ينسب
الصفحه ١٨٤ : ، إذا ولد له ولد أحمق ، وكذا أحمقت المرأة. وأما «حمق» بدون همزة ، فهو من (الحمق)
بالضم ، وهو فساد في
الصفحه ٢٣٤ :
(٧٥) رسم دار وقفت في طلله
كدت أقضي
الحياة من جلله
لجميل بن
الصفحه ٢٥٢ :
والشاهد في
البيتين : «فلا مني صديقي» ، و «شلّت» ، و «كفنت» ، و «صادف حوطا» ، فإن كل واحدة
من هذه
الصفحه ٢٨١ : ، وسيفي بالصقل ، وهمي بكذا جلاء بالكسر والمد.
وجملة «تجلو»
مستأنفة ، أو خبر آخر عن «سعاد» ، عند من أجاز
الصفحه ٣٣٣ :
البيت للشنفرى
، من لامية العرب. والأسآر : جمع سؤر ، وهو بقية الماء ، يريد أنه يسبق القطا إذا
الصفحه ٣٤٠ :
حيّتك عزّة
بعد الهجر وانصرفت
فحيّ ويحك من
حيّاك يا جمل
لو
الصفحه ٣٤٢ : ء القيس ، فقتل ابنه من أجل
دروع.
فإن كان يهوديا
عرقا ، فإنه لا يعرف إلا الغدر ؛ لأنه من نسل إخوة يوسف
الصفحه ٣٩٤ :
وروي : (خضمّاتي)
، جمع «خضمّة» ، وهي ما غلظ من الساق والذراع. والأوصال جمع (وصل) ، بكسر الواو
الصفحه ٤٠٥ :
، ومنها أسلوب الحصر ، كما في البيت ، والتقدير : يبادرون بدارا ، والمصدر هنا
نائب عن خبر.
(٥٨٢
الصفحه ٤١١ : العذوبة.
وقد أنشد
السيوطي شطره الأول ، على أن الفصل بين المضاف والمضاف إليه بـ «من» ، لا يدلّ على
أن
الصفحه ٥ :
قافية الزاي
(١) كأن لم يكونوا حمى يتّقى
إذ النّاس إذ
ذاك من عزّ بزّا
الصفحه ١٦ : من الطعام أكلا خفيّا ، ثم دعا عليهن بأن يقلع الله
جميع أضراسهن. لقد : اللام واقعة في جواب قسم محذوف
الصفحه ٢٨ :
البيت لعمران
بن حطان الخارجي في رثاء مرداس بن أديّة. وبعد البيت وفيه جواب الشرط :
فكلّ من لم
الصفحه ٧٠ :
فوصلنا الحبل
منها ما اتّسع
وهي من أجمل
الشعر ، وأرقّه ، وأكثره غزارة معنى ، وصدق تعبير.
وقوله