الصفحه ٢٨٦ :
قالها أبو
الغول الطّهوي. واللومى : من اللوم ، مصدر أنث بالألف المقصورة. ولهج بالشيء :
تولع به
الصفحه ٣٢٢ :
طلبا لمعروفهم من سوء الحال ، وهو جمع هالك ، قال جميل :
أبيت مع
الهلّاك ضيفا لأهلها
الصفحه ٤٠٦ :
ذلك أن أحياء العرب بالبادية إذا قفلت إلى مواضعها التي تأوي إليها ، من
مصيف إلى مشتى إلى مربع
الصفحه ٦٩ :
سهيل : بالجر ،
مضاف إليه ، طالعا : حال من سهيل ، نجما : منصوب على المدح بفعل محذوف تقديره «أمدح
الصفحه ١٢٩ : )
، والبيت الشاهد في مجموعة أبيات من القصيدة ، يصور فيها صورة رائعة للعداوة
القاتلة ، يكنها له صاحبه المنافق
الصفحه ١٦٢ : ، ودير الجماجم في العراق.
والأغلب أنّ دير الجماجم سمي بذلك ؛ لأن الأقداح التي تصنع من الخشب ، كانت تصنع
الصفحه ١٩٧ : عالة : مفعول ثان لـ «تعيّرنا» ،
ونحن : مبتدأ ، وخبره : أنتم ، وصعاليك : حال من نحن ، وملوك : حال من
الصفحه ٢٩٠ : ، وهو الدهر. وثلاثة أحوال : تعاقب أحوال المناخ عليه. والبيت
الثاني شاهد على أن «في» الثانية بمعنى «من
الصفحه ٣٤٩ :
البيت غير
منسوب ، وأنشده السيوطي في الهمع ج ٢ / ١٥٧ ، شاهدا في فصل «الضرائر» ، قال : ومنها
زيادة
الصفحه ٣٨١ :
وقوله : أزمان :
منصوب على الظرفية ، وعامل النصب في بيت سابق ، وهو قوله :
من نعمة
الرحمن لا
الصفحه ١٢٤ : : وهو اللحم الطري
، ويروى : ومجيّش ، من جاشت القدر ، إذا غلت. والمراجل جمع مرجل ، وهو القدر من
النحاس
الصفحه ١٣٤ :
وتأتي منفية
كقوله :
وقائلة ما باله
لا يزورها ...
ومنها : اسمية
غير مقترنة بـ «واو» ، كقول ذي
الصفحه ١٣٨ :
لقيس بن الخطيم
، أحد فحول الجاهلية من قصيدة أولها.
ردّ الخليط
الجمال فانصرفوا
الصفحه ١٤٧ : ءة
وخمس ميء
منها قسيّ وزائف
البيت لمزرّد
بن ضرار في ديوانه ، واللسان «سحق» ، والمرزوقي ج ١ / ٣٦٤
الصفحه ١٧٥ :
درهما فضلا عن دينار». ومعناه : أنه لا يملك درهما ولا دينارا ، وأن عدم
ملكه للدينار أولى من عدم