الصفحه ٧٦ : ،
قال السيد المرتضى «أراد ويفقأ عينيه ؛ لأن الجدع لا يكون بالعين ، واكتفى بيجدع
من يفقأ» اه. والمؤلف قد
الصفحه ٩١ : السكون لأن الأصل في الأفعال أن تكون
مبنية ، والأصل في البناء أن يكون على السكون ، وإنما أعرب ما أعرب من
الصفحه ١٠٠ :
واجتزاؤهم
بالفتحة عن الألف نحو ما أنشدوا :
[٢٢٣]فلست بمدرك ما فات منّي
الصفحه ١٢٦ :
تكرم ، فلما لم يجز ذلك بالإجماع دل على فساده ، على أنّا وإن سلمنا أنها
من عوامل الأسماء إلا أنها
الصفحه ١٣٤ : » تأتي بمعنى كيما ، وينصبون بها ما بعدها ، ولا يمنعون جواز الرفع ،
واستحسنه أبو العباس المبرد من البصريين
الصفحه ١٤٧ : لأفعلنّ»
وكذلك التاء في القسم لما كانت بدلا عن الواو لا يقال : «تو الله لأقومنّ» لما كان
يؤدي إليه من
الصفحه ١٦٢ :
______________________________________________________
والبيت من شواهد
سيبويه (١ / ٤٥٨) وشواهد ابن يعيش في شرح المفصل (ص ١٢١٤) وشواهد رضي الدين في باب
الاشتغال
الصفحه ١٦٩ : مرفوعا ، وقال الآخر :
[٤٠٣] فلم
أرقه إن ينج منها ، وإن يمت
فطعنة لا غسّ
ولا
الصفحه ١٨٢ : اللام تكون بمعنى «ما» واللام بمعنى «إلّا». وذهب
البصريون إلى أنها مخففة من الثقيلة ، واللام بعدها لام
الصفحه ٢٢٣ :
.....
______________________________________________________
المسألة ٢٢ من
نفس القصيدة التي
الصفحه ٢٢٥ :
وقال بعض العرب
:
[٤٣٦] [أومت بعينيها من الهودج]
لولاك هذا
العام لم أحجج
الصفحه ٢٤٢ : قلت «صيدت يا بعير» لوجب أن ترد
الفعل إلى أصله من الكسر ، ولو قلت «ليست» لم يجز رده إلى الأصل ، كلّ ذلك
الصفحه ٢٤٨ : ] لكم
مسجدا الله المزوران والحصى
لكم قبصه من
بين أثرى وأقترا
الصفحه ٢٥٠ :
______________________________________________________
[٤٤٦] هذا
البيت من قصيدة لأبي ذؤيب الهذلي أولها قوله :
أساءلت رسم
الدار أم لم تسائل
الصفحه ٢٥٦ :
من كلامهم إلا
في بيت واحد أنشده قطرب :
[٤٤٩] فإنّك
لا تدري متى الموت جائي