الصفحه ٦٢ : في البيت قوله «دبار»
حيث منعه من الصرف مع أنه لا يوجد فيه إلا سبب واحد وهو العلمية ، ونظيره يقال في
الصفحه ١٩١ :
حذفها إسقاطا لذلك المعنى الذي جاءت من أجله ، وذلك خلاف الحكمة.
والذي يدلّ على
صحة هذا ثبوت
الصفحه ٢٣٨ : الألف واللام في
التثنية والجمع ، ولا تدخلان إلا على النكرة ؛ فدل على أنه يقبل التنكير ، بخلاف
الاسم
الصفحه ٣١٧ : فساد ما
ذهبتم إليه.
وأما قول من
قال «إن أصله فيعل بفتح العين إلا أنه كسر العين كما كسر الباء في بصريّ
الصفحه ٣٣٥ : فإن فعل الاثنين يقع منه
على الواحد والجمع ، نحو : ضربا رجلا ، وضربا رجالا ولا يجوز ذلك في كان ؛ فإنه
الصفحه ٣٦٧ :
بالله لا
يأخذ إلّا ما احتكم ٥٥٧
٤٤١ ولقد أبيت من الفتاة بمنزل
فأبيت لا حرج
الصفحه ٢٣٠ : الضمير المتصل ، إلا أنه أسهل من قول حميد الأرقط :
* حتى بلغت إياك*
وذلك لأنه لا يمكنه
أن يأتي بالمتصل
الصفحه ١٦ : كانا مثنيين لفظا ومعنى لوجب أن
يجيئا بالياء في حال النصب والجر في لسان أكثر العرب من غير تفرقة بين ما
الصفحه ٢٢ : أكثر من الحمل على المعنى ، ونظيرهما في الحمل على اللفظ تارة
وفي الحمل على المعنى أخرى «كلّ» فإنه لما
الصفحه ١٠٣ : المعاني المختلفة ، ألا ترى أن «ألا» تصلح للاستفهام
والعرض والتمنّي ، و «من» تجيء لمعان مختلفة من ابتدا
الصفحه ٣٤٠ : ، ألا ترى أنك إذا قلت «تصبّب زيد عرقا ، وتفقأ الكبش شحما» أن
المتصبب هو العرق والمتفقىء هو الشحم ، وكذلك
الصفحه ٣٥٧ :
إلّا
اليعافير وإلا العيس ٢١٩
١٦١ خلا أنّ العتاق من المطايا
حسين به فهنّ
إليه
الصفحه ٣٦٩ :
من الأدم
دبرت صفحتاه وغاربه ١٠١
١١٧ مشائيم ليسوا مصلحين عشيرة
ولا ناعب
إلّا
الصفحه ٨٧ : ،
والتمني : ألا ماء أشربه ، والعرض : ألا تنزل أكرمك ، فأعملتم حرف الشرط مع الحذف
في هذه المواضع كلها لتقديره
الصفحه ١٥٩ : يقاس عليه ، ألا ترى أن اللحياني حكى أن من العرب من يجزم
بلن وينصب بلم ، إلى غير ذلك من الشواذ التي لا