الصفحه ٢١١ : أن الأصل فيهما السكون نحو قول الشاعر :
فظلت في شرّ
من اللّذ كيدا
كاللّذ تزبّى
الصفحه ٢٤٦ : ، ومنه
قول بيهس بن صريم الجرمي :
ألا ليت شعري
هل أقولن لبغلتي :
عدس ، بعد ما
طال
الصفحه ٢٧٠ : ضرورة الشعر ، وإليه ذهب أبو الحسن الأخفش من
البصريين ، وذهب البصريون إلى أنه لا يجوز.
وأجمعوا على
أنه
الصفحه ٢٧٩ :
وقال الآخر :
[٤٦٤] * جماديين حرام*
فثنوا ذلك على
تمام الاسم على الأصل من غير حذف ، والعدول عن
الصفحه ٢٨٨ : أولادها
واضطربت من
كبر أعضادها
وجعلت
أوصابها تعتادها
فهي زروع قد
الصفحه ٢٩٢ :
منه إذا هي
عرّدت إقدامها
فقال «كانت»
لأن الإقدام في معنى التّقدمة ، وقال الآخر :
[٤٧٩
الصفحه ٣٠١ : تعالى.
وأما الجواب عن
كلمات الكوفيين : أما قولهم «إنما حذفت الواو من هذا النحو للفرق بين الفعل اللازم
الصفحه ٣٠٥ : ، فجعلوا الوسطى
منها ميما ، والإبدال لاجتماع الأمثال كثير في الاستعمال ، قال الله تعالى : (فَكُبْكِبُوا
الصفحه ٣٣٣ :
______________________________________________________
[٤٩٩] هذا
البيت من كلام لبيد بن ربيعة العامري ، وهو من شواهد سيبويه (١ / ١٨٧) ورضي الدين
في باب الحال
الصفحه ٣٥٦ :
٣٥٣ من كان لا يزعم أنّي شاعر
فيدن منّي
تنهه المزاجر ٤٣٤
٣٥٤ ولأنت أشجع من
الصفحه ٢٧ :
فأكد «ليلة»
وهي نكرة بقوله «كلها» ومؤيدا خنفقيقا : اسمان من أسماء الداهية. وقال الآخر :
[٢٨٧
الصفحه ٣١ :
______________________________________________________
بطن من الأرض
غامض ، ويروى «بطن حقف» كما رواه المؤلف ، والحقف ـ بالكسر ـ ما اعوج وتثنّى من
الرمل
الصفحه ٤٥ :
فعطف «زهر» على
الضمير المرفوع في «أقبلت» وقال الآخر :
[٣٠٠] ورجا
الأخيطل من سفاهة رأيه
الصفحه ٥٩ : ضرورة الشعر ، وإليه ذهب أبو الحسن الأخفش وأبو
علي الفارسيّ وأبو القاسم بن برهان من البصريين ، وذهب
الصفحه ٦٤ : ) والأشموني (رقم ٩٩٢) وابن الناظم في باب الاسم الذي لا ينصرف من شرح الألفية ،
وشرحه العيني (٤ / ٣٦٥ بهامش