الصفحه ٥٥ : قالوا : إنما قلنا ذلك لأن «من» لما اتصلت به منعت من صرفه لقوة اتصالها به ،
ولهذا كان في المذكر والمؤنث
الصفحه ٥٦ : *
______________________________________________________
عشرة أبيات
ثانيها هذا البيت ، وانظر الشاهد (رقم ١٤٤) في المسألة رقم ٢٨ ، والبيت المستشهد
به هنا من
الصفحه ٦١ :
فترك صرف «زوبر»
وهو منصرف ، ومعناه نسبت إليّ بكمالها من قولهم : أخذ الشيء بزوبره ، إذا أخذه كله
الصفحه ٦٣ : يكون عطشان وغضبان ، ممنوعين من الصرف ، وبنو أسد وحدهم يقولون
في مؤنثهما : عطشانة وغضبانة ، وعلى هذا
الصفحه ٦٥ :
______________________________________________________
[٣١٩] أنشد ابن
يعيش في شرح المفصل (ص ٨١) هذا البيت من غير عزو ، والمصعب في الأصل : الفحل ،
وقالوا «رجل
الصفحه ٧٨ : (غ ط ى) من غير عزو. وتقول : غطى الشيء يغطيه غطيا ـ من مثال رماه
يرميه رميا ـ إذا ستره ، وتقول «فلان مغطى
الصفحه ١١٤ : مع الحذف أنها حرف نصب من
عوامل الأفعال ، وعوامل الأفعال ضعيفة ؛ فينبغي أن لا تعمل مع الحذف من غير بدل
الصفحه ١٣٦ :
______________________________________________________
البغدادي في الخزانة
(٣ / ٥٩١ و ٤ / ٢٨٦) وهو من أرجوزة لرؤبة بن العجاج.
ومحل الاستشهاد
منه قوله «كما لا
الصفحه ١٥٦ :
______________________________________________________
[٣٩٣] هذا هو
البيت السادس من معلّقة لبيد بن ربيعة العامري (انظر شرح التبريزي على المعلّقات
العشر ص ١٢٧
الصفحه ١٨٣ :
أي : ما قتلت
إلا مسلما ، وهو في كلامهم أكثر من أن يحصى.
وأما البصريون
فاحتجوا بأن قالوا : إنما
الصفحه ١٩٥ : تكون وصلا مع الألف في لغة من يجعلها وصلا ، ولا رويّا مع الميم إلا في الإكفاء
، وهو عيب من عيوب الشعر
الصفحه ٢٥٢ :
آخر ، والمعنى أنه قد جمع الطّعمين ، ونحوه قول الشاعر :
[٤٤٧] من يك
ذا بتّ فهذا بتّي
الصفحه ٢٥٤ :
______________________________________________________
[٤٤٨] هذا
البيت هو البيت العشرون في رواية التبريزي والعاشر في رواية أبي العباس ثعلب من
قصيدة الأعشى
الصفحه ٣٦٢ :
٨٦ وكلّ أناس سوف تدخل بينهم
دويهية تصفرّ
منها الأنامل ١١٣
٩٣
الصفحه ٢٠ : من الإعياء ، فشبه رأس الناقة في تطأطئها برأس النصرانية إذا طأطأته
في صلاتها. وقوله «اسجد رأسها» هو