الصفحه ١١٧ : :
(فَذَبَحُوها وَما
كادُوا يَفْعَلُونَ) [البقرة : ٧١] وقال تعالى : (مِنْ بَعْدِ ما كادَ
يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ
الصفحه ١٨٠ :
أي : آنف ،
ومعنى الآية أنّا أول الآنفين أن يقال لله ولد ، وقيل : أول العابدين ، أي : أول
من عبد
الصفحه ٢٠٠ :
______________________________________________________
[٤١٥] هذا
البيت من كلام عبيد الله بن قيس الرقيات ، وقبله قوله :
كيف نومي على
الفراش ولما
الصفحه ٨٥ :
وقال الآخر :
[٣٤٧] فلتكن
أبعد العداة من
الصّلح من
النّجم جاره العيّوق
الصفحه ١٣٢ : الكلام.
والوجه الثالث
: أن يكون الشاعر أبدل «أن» من «كيما» لأنهما بمعنى واحد ، كما يبدل الفعل من
الفعل
الصفحه ١٣٥ : » أصلها «كيما»
فحذفت الياء للتخفيف ، وقال ابن مالك : «كما» مؤلفة من الكاف الجارة ومعناها
التعليل ، ومن ما
الصفحه ٢٠٩ :
وقول الآخر :
[٤٢٥] فظلت
في شرّ من اللّذ كيدا
كاللّذ تزبّى
زبية فاصطيدا
الصفحه ٦٩ : الشاعر :
[٣٢٧] قامت
تبكّيه على قبره
من لي من
بعدك يا عامر
الصفحه ٩٠ :
أراد «ليبك» وقال
الآخر :
[٣٥٣] من كان
لا يزعم أنّي شاعر
فيدن منّي
تنهه
الصفحه ١٥٨ : : «لا يكون معطوفا على المور لأنه
ليس للقطر سواف» قلنا : يجوز أن يكون قد سمى ما تسفيه الريح منه وقت نزوله
الصفحه ٢١٤ :
أراد «إذا هو»
وقال الآخر :
[٤٣٠] * دار لسعدى إذه من هواكا
الصفحه ٢٢٨ :
إلا ما اقتصر به من الأسماء على الظرفية نحو «ذات مرّة ، وبعيدات بين»
ونوعا من المصادر نحو «سبحان
الصفحه ٢٧٨ : جمادى : «جماديين» من غير حذف ، قال الشاعر :
[٤٦٢] * شهري ربيع وجماديينه*
وقال الآخر :
[٤٦٣] [٣٢١
الصفحه ٢٨٧ :
______________________________________________________
[٤٧٠] أنشد ابن
منظور هذين البيتين (ح د ث) من غير عزو ، والمدره ـ بكسر الميم وسكون الدال وفتح
الرا
الصفحه ٢٩٥ :
فقال «مخضّبا»
لأن الكف في المعنى عضو.
والحمل على
المعنى أكثر في كلامهم من أن يحصى ، فكذلك هاهنا