الصفحه ١٠٥ : [٢٢٧] بأن قالوا : إنما قلنا إنه مرفوع لقيامه مقام الاسم ، وذلك من وجهين
:
أحدهما : أن
قيامه مقام
الصفحه ١١٣ :
______________________________________________________
[٣٦٩] هذا
البيت من شواهد سيبويه (١ / ١٥٥) ونسبه لعامر بن جوين الطائي ، وأقر هذه النسبة
الأعلم الشنتمري
الصفحه ١١٩ :
______________________________________________________
[٣٧٣] هذا
البيت من شواهد مغني اللبيب (رقم ٩٠٠ بتحقيقنا) وابن جني في الخصائص (١ / ١٢٦) وقد
أنشده ابن
الصفحه ١٣١ : يبعد في كلامهم مثل ذلك ؛ فقد قالوا : لا إن ما رأيت مثل
زيد ، فجمعوا بين ثلاثة أحرف من حروف الجحد
الصفحه ١٧٩ : بمعنى ما.
وأما ما
احتجّوا به من قوله تعالى : (بِئْسَما
يَأْمُرُكُمْ بِهِ إِيمانُكُمْ إِنْ كُنْتُمْ
الصفحه ٢٣٢ : [٢٩٣] لسعة من الزّنبور فإذا هو
إياها». وذهب البصريون إلى أنه لا يجوز أن يقال «فإذا هو إياها». ويجب أن
الصفحه ٢٧٢ :
فهذه الأبيات
كلها تدل على جوازه.
وأما من جهة
القياس فإنما قلنا إنه يجوز مد المقصور لأنا أجمعنا على
الصفحه ٣٢٨ : ء مشددة فصار قسيّ ، وكسروا أوله لما بعده
من الكسرة والياء ، فقالوا قسيّ كما قالوا عصيّ وحقيّ ، وما أشبه
الصفحه ٧٠ :
تركتني في
الدّار ذا غربة
قد ذلّ من
ليس له ناصر
وكان الأصل أن
الصفحه ١٤٢ :
دليل على صحة ما ذهبنا إليه من أن لام الجحود [٢٤٦] هي العاملة بنفسها من غير (١) تقدير «أن» إذ لو كانت أن
الصفحه ١٨٨ :
[٢٦٨] ٩٢
مسألة
[السّين مقتطعة من
سوف أو أصل برأسه](١)
ذهب الكوفيون
إلى أن السين التي تدخل
الصفحه ٢٣٩ : كان بمعنى الذي وحذف العائد من الصلة معرب ، نحو قولهم : «لأضربنّ
أيّهم أفضل» ، وذهب البصريون إلى أنه
الصفحه ٢٤٧ :
أشبهه من أسماء الإشارة أن يكون دالّا على الإشارة ، و «الذي» وسائر
الأسماء الموصولة ليست في معناها
الصفحه ٢٨١ : علامة التأنيث إنما حذفت من نحو «طالق ، وطامث ، وحائض ، وحامل» لاختصاص
المؤنث به.
وذهب البصريون
إلى أنه
الصفحه ٣٠٠ :
[٣٢٦] ١١٢
مسألة
[علّة حذف الواو من «يعد»
ونحوه](١)
ذهب الكوفيون
إلى أن الواو من نحو «يعد