الصفحه ٢٧١ :
أن نعم
مأكولا على الخواء
يا لك من تمر
ومن شيشاء
* ينشب في
الصفحه ٢٨٤ : :
قامت تبكّيه
على قبره
من لي من
بعدك يا عامر؟ [٣٢٧]
تركتني في
الدّار ذا غربة
الصفحه ٣١٨ : فقلت : يرحمك الله! إنا سفر ، وفينا أجر ، فلو منحتنا من وجهك ، فانصاعت
فتضاحكت ، وهي تقول :
[٤٩٥
الصفحه ٣٣٤ : : «أخاها»
الزبيب ، وجعله أخا الخمر لأنهما من شجرة واحدة وقال الآخر :
[٥٠١] تنفكّ
تسمع ما حيي
الصفحه ٣٤٩ :
٢٩٢ فاليوم قرّبت تهجونا وتشتمنا
فاذهب فما بك
والأيّام من عجب ٣٨٠
الصفحه ١١ :
ففصل بين
المضاف والمضاف إليه ؛ لأن تقديره : هما أخوا من لا أخا له في الحرب ؛ لأن الظرف (١) وحرف
الصفحه ٢١ : طلعت» فاعرف هذا.
[٢٨٢] هذا
البيت من كلام الفرزدق همام بن غالب ، وكان جرير بن عطية قد زوج ابنته عضيدة
الصفحه ١٦٣ : البدل من الظريف ، وجاز أن يكون بدلا لتأخر البدل عن المبدل
منه ، فأما هاهنا فلا يجوز أن يكون بدلا ؛ لأنه
الصفحه ١٧٣ : : «أنت ظالم» عليه ،
والشواهد على حذف جواب الشرط في كلامهم للدلالة عليه أكثر من أن تحصى ، والله
أعلم
الصفحه ٢١٧ : لأنها من زوائد الأسماء ، فلذلك كانت أولى بالزيادة.
وأما ما أنشدوه
من قول الشاعر :
* فبيناه
الصفحه ٢٧٤ : الرابع والتسعون من قصيدة طرفة بن العبد البكري المعلقة (انظر شرح التبريزي
ص ٩٦) وقبله قوله :
إذا
الصفحه ٢٧٥ : الألف الأولى ، وقلب
الثانية همزة ؛ وليس من ضرورة أن يجوز ما يؤدي إلى تغيير واحد أن يجوز ما يؤدي إلى
الصفحه ٣٠ : أن تقع زائدة ، وإليه ذهب أبو الحسن الأخفش وأبو العباس
المبرد وأبو القاسم بن برهان من البصريين.
وذهب
الصفحه ٥٨ : الكلام عن كثيرة ، ولم يجز تأنيثه لما ذكرنا من
تضمنه معنى المصدر ، والمصدر مذكر ، ثم على أصلكم إنما وحّد
الصفحه ٩٩ : .
______________________________________________________
من قبائل العرب
يرجع نسبها إلى قضاعة أيضا ، فهي : عذرة بن سعد بن هذيم بن زيد بن ليث بن سود بن
أسلم بن