الصفحه ٧ :
والتقدير : شفت
غلائل صدورها عبد القيس منها ، ففصل بين المضاف والمضاف إليه ، وقال الآخر
الصفحه ٣٦٤ :
٣٩٨ صعدة نابتة في حائر
أينما
تميّلها تمل ٥٠٥
٤١١ وقد كنت من
الصفحه ١٢ : الْحَصِيدِ) [ق : ٩] والحبّ في المعنى هو الحصيد ، وقد أضافه إليه ، وقال تعالى : (وَما كُنْتَ بِجانِبِ
الصفحه ٢٨٣ :
ومنهم من تمسّك
بأن قال : إنما حذفوا علامة التأنيث من «طالق» ونحوه
الصفحه ١٧٩ : فيه : إن كنتم مؤمنين فأي إيمان يأمر بعبادة عجل من دون
الله تعالى؟ وكذلك قوله تعالى : (قُلْ إِنْ كانَ
الصفحه ١٧٤ : ، بخلاف «إذ»
؛ ألا ترى أنه لا يجوز أن تقول : «إن قامت القيامة كان كذا» لما يقتضيه من معنى
الشك ، ولو قلت
الصفحه ١٠ :
أصوات من إيغالهنّ بنا
أواخر الميس
أصوات الفراريج
وقالت امرأة من
العرب درنا بنت
الصفحه ٦٦ : سيد القراء أبو عمرو بن العلاء (وجئتك من سبأَ بنبإ يقين)
فترك صرف سبأ ؛ لأنه جعله اسما للقبيلة حملا على
الصفحه ٧٤ :
فلأن يجوز حذف
التنوين للضرورة كان ذلك من طريق الأولى ، وهذا لأن الواو من «هو» متحركة ،
والتنوين
الصفحه ٢٠١ :
______________________________________________________
الإقواء ، وهو
تغير حركة حرف الرويّ ، ومنهم من يروي بنصب «بشاشة» من غير تنوين ، ويرفع «الوجه»
على أنه فاعل
الصفحه ٢٤١ :
أحدهما : أن
قوله (لَنَنْزِعَنَ) عمل في (مِنْ) وما بعدها ، واكتفى الفعل بما ذكر معه ، كما تقول
الصفحه ٢٨٥ :
______________________________________________________
ومحل الاستشهاد
من البيت قوله «ضمّنا» فإن هذا فعل ماض مبني للمجهول مسند إلى ضمير غائب هو ألف
الاثنين
الصفحه ٣١٥ : غلّبوا الياء على الواو ؛ لأن الباب للياء» فليس بصحيح ؛
لأن المصادر على هذا الوزن قليلة ، وما جاء منها من
الصفحه ٦ : حرف خفض ، وقال الآخر :
[٢٦٦] تمرّ
على ما تستمرّ ، وقد شفت
غلائل عبد
القيس منها
الصفحه ٦٧ : حملا على المعنى ، ثم
قال الشاعر :
[٣٢٢] تمدّ
عليهم من يمين وأشمل
بحور له من
عهد