الصفحه ١٧٥ :
______________________________________________________
[٤٠٦] الحلفة ـ
بفتح الحاء وسكون اللام ـ واحدة الحلف ، وهو القسم ؛ تقول حلف فلان يحلف ـ من باب
ضرب
الصفحه ١٩٤ :
غير حدّه ؛ لأنه لم ينقل ذلك عن أحد من العرب ، ولا نظير له في كلامهم ، وذلك لا
يجوز ؛ فإذا ثبت هذا
الصفحه ٢٢٩ : الضمير بعامله من البيت المستشهد
به ، وهذا مما يزيد في قبح الضرورة ، فاعرف ذلك.
[٤٣٩] هذا بيت من
الرجز
الصفحه ٢٩٦ : من الخضاب ، ولحية ناصل» و «جمل نازع إلى وطنه ، وناقة نازع» و «جمل ضامر ،
وناقة ضامر» و «جمل بازل
الصفحه ٣٢٠ : فعيلة ، وفعيلة يجمع على فعائل ؛ والأصل فيه أن يقال «خطايىء» مثل خطايع ؛
ثم أبدلوا من الياء همزة ؛ كما
الصفحه ٩ :
[١٨٠] ففصل بين
المضاف والمضاف إليه بالظّرف ؛ لأن التقدير لله درّ من لامها اليوم ، وقال أبو
حيّة
الصفحه ٣٦ :
فاذهب فما بك
والأيّام من عجب
فالأيام : خفض
بالعطف على الكاف في «بك» والتقدير : بك وبالأيام
الصفحه ٤٣ :
أراد «وكل نار»
فاستغنى عن تكرير «كل» وهذا كثير في كلامهم ، وبهذا يبطل قول من توهّم منكم أن يا
الصفحه ٧٢ :
من معنى إلى
معنى ، والتنقل من معنى إلى معنى كثير في كلامهم كما قال الشاعر :
[٣٣٠] إنّ
الصفحه ٨٨ :
إذا ما خفت
من أمر تبالا
والتقدير فيه :
لتفد نفسك ، فحذف اللام وأعملها في الفعل الجزم ، وقال
الصفحه ٩٤ :
ولكن فراقا
للدّعائم والأصل
أراد «انع
جذاما» وقال الآخر ، وهو أبو النجم :
[٣٦٢] * حذار من
الصفحه ١٣٠ :
وأما من جهة
القياس فلأن «أن» جاءت للتوكيد ، والتوكيد من كلام العرب ؛ فدخلت «أن» توكيدا لها
الصفحه ٢٨٨ : أولادها
واضطربت من
كبر أعضادها
وجعلت
أوصابها تعتادها
فهي زروع قد
الصفحه ٣٣٣ :
______________________________________________________
[٤٩٩] هذا
البيت من كلام لبيد بن ربيعة العامري ، وهو من شواهد سيبويه (١ / ١٨٧) ورضي الدين
في باب الحال
الصفحه ٢٧ :
فأكد «ليلة»
وهي نكرة بقوله «كلها» ومؤيدا خنفقيقا : اسمان من أسماء الداهية. وقال الآخر :
[٢٨٧