الصفحه ٢٠٠ :
______________________________________________________
[٤١٥] هذا
البيت من كلام عبيد الله بن قيس الرقيات ، وقبله قوله :
كيف نومي على
الفراش ولما
الصفحه ٨٥ :
وقال الآخر :
[٣٤٧] فلتكن
أبعد العداة من
الصّلح من
النّجم جاره العيّوق
الصفحه ١٣٢ : الكلام.
والوجه الثالث
: أن يكون الشاعر أبدل «أن» من «كيما» لأنهما بمعنى واحد ، كما يبدل الفعل من
الفعل
الصفحه ١٥٨ : : «لا يكون معطوفا على المور لأنه
ليس للقطر سواف» قلنا : يجوز أن يكون قد سمى ما تسفيه الريح منه وقت نزوله
الصفحه ٢١٤ :
أراد «إذا هو»
وقال الآخر :
[٤٣٠] * دار لسعدى إذه من هواكا
الصفحه ٢٧٨ : جمادى : «جماديين» من غير حذف ، قال الشاعر :
[٤٦٢] * شهري ربيع وجماديينه*
وقال الآخر :
[٤٦٣] [٣٢١
الصفحه ٥٥ : قالوا : إنما قلنا ذلك لأن «من» لما اتصلت به منعت من صرفه لقوة اتصالها به ،
ولهذا كان في المذكر والمؤنث
الصفحه ٥٦ : *
______________________________________________________
عشرة أبيات
ثانيها هذا البيت ، وانظر الشاهد (رقم ١٤٤) في المسألة رقم ٢٨ ، والبيت المستشهد
به هنا من
الصفحه ٧٨ : (غ ط ى) من غير عزو. وتقول : غطى الشيء يغطيه غطيا ـ من مثال رماه
يرميه رميا ـ إذا ستره ، وتقول «فلان مغطى
الصفحه ١٣٦ :
______________________________________________________
البغدادي في الخزانة
(٣ / ٥٩١ و ٤ / ٢٨٦) وهو من أرجوزة لرؤبة بن العجاج.
ومحل الاستشهاد
منه قوله «كما لا
الصفحه ١٥٦ :
______________________________________________________
[٣٩٣] هذا هو
البيت السادس من معلّقة لبيد بن ربيعة العامري (انظر شرح التبريزي على المعلّقات
العشر ص ١٢٧
الصفحه ٢٥٤ :
______________________________________________________
[٤٤٨] هذا
البيت هو البيت العشرون في رواية التبريزي والعاشر في رواية أبي العباس ثعلب من
قصيدة الأعشى
الصفحه ١١٨ :
سائر ما في القرآن من هذا النحو ؛ فأما الحديث (١) «كاد الفقر أن يكون كفرا» فإن صح فزيادة «أن» من
الصفحه ١٤٣ :
وزيدا» والوجه
الثاني : أن التقدير عندهم : ما كان زيد مقدّرا لأن يدخل أو نحو ذلك من التقدير
الذي
الصفحه ١٥٢ :
______________________________________________________
كرّر البغدادي
ذكره في شرح الشاهد رقم ٣٤٩ من الخزانة (٢ / ٣٢١) وبعد هذا البيت قوله :
على ذرى