الصفحه ٢٦١ : أحدهما على الآخر. على
أن من العرب من يقف عليه مع التنكير في حال النصب بالسكون فيقول : «ضربت بكر ،
وأكرمت
الصفحه ٣١٢ : ء مشددة.
ومنهم من قال :
أصله سويد وهوين ومويت ، إلا أنهم لما أرادوا أن يعلوا الواو كما أعلوها في «ساد
الصفحه ١٧٤ : ، بخلاف «إذ»
؛ ألا ترى أنه لا يجوز أن تقول : «إن قامت القيامة كان كذا» لما يقتضيه من معنى
الشك ، ولو قلت
الصفحه ١٨١ : إلا أن ذلك
لا يدل على بطلان فائدة الثانية ؛ لأن من مذاهب العرب أن يؤكد اللفظ بتكريره ـ الخ»
فما الذي
الصفحه ٣٠٨ : المثلين ، ولو كان خماسيا لم يأت
منه ذرّاح على وزن فعّال ، نحو : كرّام ، وحسّان ؛ فبان الفرق بينهما.
[٣٣١
الصفحه ١٠٨ : ، وذهب أبو عمر الجرميّ من البصريين إلى أن
الواو هي الناصبة بنفسها ؛ لأنها خرجت عن باب العطف.
أما
الصفحه ١٢٨ : » وما أشبه ذلك ، وأما لام
الأمر فيجوز الابتداء بها من غير أن تتعلق بشيء قبلها ، ألا ترى أنك تقول : «ليقم
الصفحه ٧٤ :
فلأن يجوز حذف
التنوين للضرورة كان ذلك من طريق الأولى ، وهذا لأن الواو من «هو» متحركة ،
والتنوين
الصفحه ٢٠١ :
______________________________________________________
الإقواء ، وهو
تغير حركة حرف الرويّ ، ومنهم من يروي بنصب «بشاشة» من غير تنوين ، ويرفع «الوجه»
على أنه فاعل
الصفحه ٣٧ :
، يعني أن قومه طوال ، وأن السيف على الرجل منهم كأنه على سارية من طوله ، وبين
السيف وكعب الرجل منهم غائط
الصفحه ٢٩٣ :
فقال «هذه» لأن
الصّوت في معنى الصّيحة ، وقال الآخر :
[٤٨٠] * وكانت من سجيّتنا الغفر
الصفحه ٣٢٤ : : اللام من ويل ، والهمزة من أم ، قال : «لفظة ويل إذا أضيفت بغير
اللام فالوجه فيها النصب ، فتقول «ويل زيد
الصفحه ٧٧ :
وقال الآخر :
[٣٣٧] فما له
من مجد تليد ، وما له
من الريح فضل
لا الجنوب ولا
الصفحه ١١٧ : :
(فَذَبَحُوها وَما
كادُوا يَفْعَلُونَ) [البقرة : ٧١] وقال تعالى : (مِنْ بَعْدِ ما كادَ
يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ
الصفحه ١٨٠ :
أي : آنف ،
ومعنى الآية أنّا أول الآنفين أن يقال لله ولد ، وقيل : أول العابدين ، أي : أول
من عبد