الصفحه ١٢٥ : للفعل من غير تقدير «أن» نحو «جئتك لتكرمني». وذهب
البصريون إلى أن الناصب للفعل «أن» مقدرة بعدها
الصفحه ٢٣٤ : ، ولا
يختلّ معنى الكلام بحذفه ، ألا ترى أنك لو حذفت العماد الذي هو الفصل من قولك «كان
زيد هو القائم
الصفحه ٣٢٦ : أبو الحسن الأخفش من
البصريين. وذهب بعض الكوفيين إلى أن وزنه أفعال.
وذهب البصريون
إلى أن وزنه لفعا
الصفحه ٤٤ : العطف على الضمير المرفوع المتصل في اختيار الكلام ، نحو «قمت وزيد».
وذهب البصريون
إلى أنه لا يجوز إلا
الصفحه ٩٦ : أخته ؛ لقلته ، فلما حذفت اللام وحرف المضارعة في محل الخلاف من جميع
الأفعال التي تكثر في الاستعمال والتي
الصفحه ١٥٣ : مرفوعا ؛ لكونه في الحقيقة صفة للجحر ، لا للضّبّ ،
فكذلك هاهنا : جواب الشرط كان ينبغي أن يكون مرفوعا ، إلا
الصفحه ٢٠٧ : ء ـ إلا أنهم حذفوا الياء
الثانية فبقي «ذي» فأبدلوا من الياء ألفا لئلا يلتحق بكي ؛ فإذا الألف منه منقلبة
عن
الصفحه ٢٢٠ : ء والكاف في «لولاي ، ولولاك (٢)» في موضع رفع ، وإليه ذهب أبو الحسن الأخفش من
البصريين. وذهب البصريون إلى أن
الصفحه ٢٢٦ :
٩٨
مسألة
[الضمير في «إياك» وأخواتها](١)
ذهب الكوفيون
إلى أن الكاف والهاء والياء من «إيّاك
الصفحه ٢٥١ : في نفسه ، وليس كالذي ؛ لأنه لا يدل على معنى مخصوص إلا بصلة توضّحه ؛ لأنه
مبهم ، وإذا لم يكن في معناه
الصفحه ٢٦٦ : القطع إلى الساكن قبلها كقولهم «من أبوك ، وكم ابلك».
أما الكوفيون
فاحتجوا [٣١٣] بأن قالوا : الدليل على
الصفحه ٢٧٣ : ،
والذي يدل على أن المقصور هو الأصل أن الألف تكون فيه أصلية وزائدة ، والألف لا
تكون في [٣١٨] الممدود إلا
الصفحه ٣٠٤ : بين إعلالين ، وهم لا يوالون بين إعلالين ، ألا ترى أنهم قالوا «هوى ،
وغوى» فأبدلوا من الياء ألفا
الصفحه ١٣٣ :
يغدوا عليك
مرجّل
ين كأنّهم لم
يفعلوا
فيغدوا : بدل
من قوله «لا
الصفحه ١٤٠ :
ولم يروه أحد «كما
يوما تحدثه» بالنصب إلا المفضّل الضبّي وحده ، فإنه كان يرويه منصوبا ، وإجماع