الصفحه ١٢٢ : من «ما» الاستفهامية لا يحذف إلا إذا كانت في موضع جر
واتصل بها الحرف الجار ، كقولهم : لم ، وبم ، وفيم
الصفحه ١٣٥ : الراوي العارف
بالعربية لا يضع الكلمة مكان الكلمة إلا وهو على ثقة من أن معناهما واحد ، لأنه
يريد أن يؤدي
الصفحه ٢٠٩ :
وقول الآخر :
[٤٢٥] فظلت
في شرّ من اللّذ كيدا
كاللّذ تزبّى
زبية فاصطيدا
الصفحه ٦٩ : مصروف ـ لأنه عنى القبيلة ، ألا تراه قال جاءت فأنث؟
قال : وقد يجوز
أن يكون أراد : وجاءت من أباطحها
الصفحه ٢٩٥ : الأول إلا أن يكون مخضبا وصفا لقوله رجلا ،
والخطب في ذلك سهل ، فإن جعل قوله مخضّبا حالا من الضمير المستتر
الصفحه ٦١ : بالبيت في قوله «أم أناس» فقد
منع «أناس» من الصرف ، فجره بالفتحة من غير تنوين مع أنه ليس فيه إلا سبب واحد
الصفحه ٦٥ : البيت قوله «ومصعب»
فإنه مرفوع بغير تنوين ، فدل ذلك على أنه ممنوع من الصرف ، مع أنه ليس فيه إلا علة
واحدة
الصفحه ١١٤ :
______________________________________________________
من قول سيبويه
؛ لأنه أضمر أن في موضع حقها ألا تدخل فيه صريحا وهو خبر كاد ، واعتد بها مع ذلك
بإبقا
الصفحه ٢٥٢ :
آخر ، والمعنى أنه قد جمع الطّعمين ، ونحوه قول الشاعر :
[٤٤٧] من يك
ذا بتّ فهذا بتّي
الصفحه ١٩٩ :
مفعول (سابق) ،
وقال الشاعر :
[٤١٤] فألفيته
غير مستعتب
ولا ذاكر
الله إلّا
الصفحه ٢٢٧ : في كلامهم ؛ فوجب أن تكون «إيا» هي الضمير ؛ لأن لها
نظيرا في كلامهم ؛ والمصير إلى ما له نظير أولى من
الصفحه ٢٩٤ : ضرورة ، إلا أن سيبويه حمله على
العين لقرب جوارها منه» ه.
[٤٨٢] هذا هو
البيت الثالث والعشرون من قصيدة
الصفحه ٨٢ : لالتقاء الساكنين.
والوجه الثاني
: أن [٢١٣] نظائرها من الظروف المستحقة لبناء أواخرها على حركة كأين
الصفحه ١٣٩ : لا تشتم*
وقال أبو النجم
:
قلت لشيبان :
ادن من لقائه
كما تغدي
الناس من شوائه
الصفحه ١٩٨ : ، ألا ترى أن نون «إن» و «لكن» المخففتين من إنّ ولكنّ الثقيلتين ؛ لما
كانتا مخففتين من الثقيلتين لم