الصفحه ٨٤ : بعضهم أنه سمع حائجة لغة في الحاجة ، وأما قول الأصمعي إنه
مولد فإنه خطأ منه ؛ لأنه قد جاء ذلك في حديث
الصفحه ٢٤٤ : تردّ الإضافة ذلك الاسم
إلى الإعراب ، ألا ترى أن «لدن» في جميع لغاتها لما استحقت البناء في حال الإضافة
الصفحه ٢٦٢ : في همزة الوصل أن تكون متحركة مكسورة ، وإنما تضم في «ادخل» ونحوه لئلا يخرج
من كسر إلى ضم ؛ لأن ذلك
الصفحه ٣٦٥ :
١٢ ينباع من ذفرى غضوب جسرة
زيّافة مثل
الفنيق المكدم ٢٤
١٨
الصفحه ١١٠ : الجواب مخالف لما قبله ؛ لأن ما قبله أمر
أو نهي أو استفهام أو نفي أو تمنّ أو عرض ، ألا ترى أنك إذا قلت
الصفحه ٢٩ :
فلا حجّة فيه ؛
لأنه يحتمل أن يكون توكيدا للمضمر في جديد ، والمضمرات لا تكون إلا معارف ، وكان
هذا
الصفحه ٢٢١ :
معناها ، ألا ترى أن «عسى» فيها معنى الطمع ، كما أن لعل فيها معنى الطمع ،
فأمّا «لو لا» فليس في
الصفحه ٣٤١ : الحال على العامل فيها ، إلا أنه لم يجز عندنا لدليل دل عليه
، وهو ما يؤدي إليه من تقديم المضمر على المظهر
الصفحه ٣٤٢ : أنها تخالف حروف الجر ، وذلك في أربعة أشياء ؛ أحدها : أنها
لا تقع إلا في صدر الكلام ، وحروف الجر لا تقع
الصفحه ٣٣٢ : واقعا فإنه يقع
على الواحد والجمع نحو : ضربا رجلا ، وضربا رجالا ، ولا يجوز ذلك في «كان» ، ألا
ترى أنه لا
الصفحه ١٠ :
أصوات من إيغالهنّ بنا
أواخر الميس
أصوات الفراريج
وقالت امرأة من
العرب درنا بنت
الصفحه ٢٤١ : الموصول كما
بنيت «من ، وما» لذلك في كل حال ، إلا أنهم أعربوها حملا على نظيرها ـ وهو «بعض» ـ
وعلى نقيضها
الصفحه ٣١٥ : : خيتعور ،
وعيطموس ، وفعلول لا يكون في شيء من الكلام ، ولم يأت إلا في قولهم «صعفوق» قال
الراجز
الصفحه ٦ : ، وأنه في نفوسهم أقوى من إضافته إلى المفعول ، ألا
تراه ارتكب ههنا الضرورة ـ مع تمكنه من ترك ارتكابها ـ لا
الصفحه ٣٠٦ :
والأصل في
المشفشف المشفّف لأنه من «شفّته الغيرة ، وشفّه الحزن» إلا أنه استثقل اجتماع ثلاث
فاءات