الصفحه ٢٥٤ : ء ـ
__________________
(١) ينظر : المحتسب
لابن جني (٢ / ١٣٩).
(٢) هذا الجزء غير
موجود بنسخ شرح التسهيل المطبوع ، وهو في مخطوط
الصفحه ٤٨١ : الثالث
: أن الواو نفسها هي العاملة وهو رأي الجرجاني (١) ، قال المصنف : وهو باطل من ثلاثة أوجه :
أحدها
الصفحه ٥٢ : معطوف عليه (١).
الأمر الثالث :
الحق أن النائب عن الفاعل في نحو : مرّ بزيد ؛ إنما هو المجرور والحرف وصل
الصفحه ٢٤٣ :
الباب الثالث والعشرون
باب الواقع مفعولا مطلقا من مصدر وما يجري مجراه
[تعريف المصدر
الصفحه ٨٧ : الثالثة ، وأن
الجماعة يقولون : إن تقديم المفعول مقرونا بإلّا جائز وأنه مذهب البصريين.
وصور [٢ / ٢٦٨]
ما
الصفحه ١٤٨ : للمفسّر منزلة المفسّر (١).
الثالث : أن
الضمير المنفصل محكوم له بحكم الظاهر ؛ فينزل منزلته ليعامل معاملته
الصفحه ٢٣٣ : واجبا [٢ / ٣٥٣] من أجل أنه لو حذف لم يفهم المقصود (١).
والثالث : أنهم
ذكروا في نحو : ظنني وظننت زيدا
الصفحه ٤٠٢ : فهو لبعض الكوفيين ، والمذهب
الثالث مذهب طائفة من البصريين منهم الزجاج ونسب إلى الأخفش. وأما المذهب
الصفحه ٢٩٩ : ولبيك وحنانيه من سبحان الله وحنانيه ، فإنها مضافة إلى المفعول ،
قال : وما ذهب إليه الأعلم من أن الكاف في
الصفحه ٣٥٧ : ليس.
(٧) الكتاب (١ / ٢٩٤).
(٨) جزء من حديث شريف
رواه عبد الله بن عمر عن أبيه رضياللهعنهما
فقال
الصفحه ٢٦٩ : : ورقة ابن نوفل. وهو
في : الكتاب (١ / ٣٢٦) ، والمقتضب (٣ / ٢١٧) ، وأمالي الشجري (١ / ٣٤٨) ، (٢ / ٢٥٠
الصفحه ١٠ : أقوال الأئمة لا تردّ وإنما ذكرت هذه المسألة
استبعادي تصورها واعتقادي عدم صحتها ؛ لئلا يخلو الكتاب عن
الصفحه ٢٤ : ) ،
والفصول الخمسون لابن معطي (ص ١٧٣) ، وأوضح المسالك (١ / ١٣٧).
(٦) في الكتاب (٢ /
٣٦): «فإن بدأت بنعت مؤنث
الصفحه ١٣٠ : به ،
ولم تضمر الخافض؟ فالجواب : أن الخافض قد ينزل من الفعل منزلة الجزء منه ؛ لأنه به
يصل إلى معموله
الصفحه ٢١٨ : يكون «منطلقا» ـ
__________________
(١) جزء من حديث شريف
أخرجه مسلم في كتاب الصيد والذبائح ، وابن