الصفحه ١٨٤ :
على تقلب الزمان. وقوله «على حدثان» حال. أي يخذلونني مقاسيا لما يحدث في
أوان تقلبه وتغيره. وفيه
الصفحه ١٩٦ : النصب (نصب غير) ولكن بني تميم ،
يجيزون رفع الاستثناء المنقطع على البدلية فأبدلوا (غير) من (عتاب) ، بجعل
الصفحه ٢١٩ :
«أيّ». أو عطفا على «أنت». فإن كان عطفا على «أيّ». وجب أن يكون بإعادة حرف
الاستفهام ، وخرج عن معنى
الصفحه ٢٤٥ :
الموت لم يعهد قبل موتك ، وكأن النياحة لم تقم على من سواك.
والبيت شاهد
على أنه إذا وقع مرفوع بعد
الصفحه ٢٤٨ :
والبيت شاهد
على أن المضارع (فلقد يكون) مؤول بالماضي ، أي : ولقد كان. [الخزانة / ١٠ / ٤]
وانظر
الصفحه ٢٥٤ :
في الجبال كترديد لصوتك. يريد : أن ليلى الأخيلية لو سلّمت عليه بعد موته
وهو في القبر ، لسلّم عليها
الصفحه ٢٦١ : يكتب على القبر ، أوردها صاحب العقد الفريد وهي في الحماسة
أيضا. وقوله : وقبل غد ، أي : قبل موتي في غد
الصفحه ٣٤٠ : ،
يخاطب الفرزدق لميله مع الأخطل ، وعبد المسيح : يريد به الأخطل.
والشاهد
فيه : عطف «عبد
المسيح» على إيّاك
الصفحه ٣٦٢ : » الثاني ، ونصبه
على الحال ، كأنه أراد : فهل من معدّ مرفد فوق ذلك ، وهذا كلام تام. والمرفد : ما
يرفدهم ، أي
الصفحه ٣٨٢ : . [الخزانة / ٩ / ١٨٨].
(٤) لم يك الحقّ على أن هاجه
رسم دار قد
تعفّى بالسّرر
الصفحه ٣٨٥ : .
أكبّ على فأس
يحدّ غرابها
مذكّرة من
المعاول باتره
... وتقول القصة إن أخوين
الصفحه ٣٨٩ :
... ليس للبيت
قائل معروف ، وهو شاهد أن الكاف قد تدخل على الضمير المنصوب المنفصل لضرورة الشعر
، كما
الصفحه ٣٩٨ : ، إذ بناه على فعل وهو يريد النسب لا المبالغة. [سيبويه / ٢ / ٩١ ،
والأشموني / ٤ / ٢٠١ ، واللسان (ليل
الصفحه ٤٠٢ :
فدعاء قد
حلبت عليّ عشاري
البيت للفرزدق
، يهجو جريرا ، وقوله : فدعاء : هي المرأة التي اعوجت
الصفحه ٤٢٤ : ، استشهد به الكوفيون على أنّ «من» تأتي لابتداء الغاية الزمانية ، كما تجيء
لابتداء الغاية المكانية ، وأنكر