الصفحه ١٨٢ : وغلبت. يصف ناقته ويشبهها ببقرة وحشية ، ترصد لها الصائدون والكلاب .. وفي
البيت : جمع كلبا على كليب وهو من
الصفحه ٢٠٢ : : هو سليك بن
السلكة الشاعر اللص الصعلوك. واستشهد ابن يعيش بالبيت على لام التعجب التي تلحق
المنادى في
الصفحه ٢١٤ :
البيت لعمرو بن
قعاس ، شاعر جاهلي ، وقعاس ، بكسر القاف. وقوله «محصّلة» على وزن اسم الفاعل من
الفعل
الصفحه ٢٢٠ :
والثاني :
استعمال : قال ، بمعنى ظنّ ، ونصب «الرمح» ويجوز رفع (الرمح) على الابتداء. [الهمع
الصفحه ٣٦٦ : »
بالذال المعجمة ، أي : أصنع وأهيّىء ، كما تحذى النعل على المثال ، إذا سويت عليه
، والضمير في «وإياها» يعود
الصفحه ٣٧٦ :
معطوفة على صفصف الواقعة موقع المنصوب على التمييز. [سيبويه / ٢ / ٥٦ ،
هارون].
(٣٦٥) كلّ
الصفحه ٤٣٧ :
مدحهما معا. لا : النافية للجنس ، أب : اسمها مبني على الفتح ، وابنا :
معطوف على محل اسم لا ويجوز
الصفحه ٤٨٩ :
والشاهد : نصب
مستظلة على الحال ، بعد أن كانت صفة للظباء متأخرة ، فلما صارت متقدمة امتنع أن
تكون
الصفحه ٥٠٦ : بلا
نسبة في الإنصاف ٢٣٦ ، والشاهد : الإخبار عن «كلا» بالمفرد «واثق».
(٣٦٩) على حين من تلبت
الصفحه ٥١٠ : تستقيم على مهبّ واحد ، فهي كالناقة الهوجاء ، وأنشد
سيبويه البيت برفع هوجاء على أنه وصف لكلّ ، وأنّث
الصفحه ٥٣٤ : اللبن»
وليست ببناء ، بأن يكون أصله «ولا تضجرن» حذفت منه النون ، وانظر [الأشموني ج ٢ /
١٨٦ ، وعليه حاشية
الصفحه ٢٥ : يفقدها علماء العربية ؛ لأنهم لم يتفرغوا لها ، ولذلك لم يحتجوا بألفاظ
الحديث ، لعدم قدرتهم على التمييز
الصفحه ٣٨ : العصر الحديث على آثار العرب في الأندلس ، فوصفوها ، وبكوا على ما كان من
المجد .. وهذا كله نوع من الوقوف
الصفحه ٧٣ :
وهو في «الشذور»
و «الكتاب» .. حيث أجرى لفظ «يوم» الأول على ما تقتضيه العوامل ، فرفعه بالابتدا
الصفحه ٨٣ : ءه
البيت غير
منسوب في الهمع ج ١ / ٥٣ ، وأنشده شاهدا على تقدير الفتحة على الياء في قوله «عار»
ولو جرى على