الصفحه ٤٨١ :
البيت للمخبّل
السعدي ، يذكر اجتماع أحياء سعد إلى سيدهم قيس بن عاصم المنقري ، وتعويلهم عليه في
أمورهم
الصفحه ٤٨٣ : من الوضع إلى الفطام والفصال ، ثم هو فصيل.
والشاهد
: رفع (ينتجها)
على القطع ، ولو نصب حملا على
الصفحه ٤٨٧ : .
والشاهد :
ترخيم عكرمة ، وتركه على لفظه ، ويحتمل أن تقدر فتحة إعراب على أنه علم مؤنث ممنوع
من الصرف
الصفحه ٤٨٨ : على لبنى وأنت تركتها
وكنت عليها
بالملا أنت أقدر
لقيس بن ذريح ،
يذكر تتبع نفسه
الصفحه ٥٠١ :
والشاهد : نصب «دعوة»
على المصدر المؤكد لما قبله ، لأنه لما قال : إنّ نزارا أصبحت نزارا ، علم أنهم
الصفحه ٥١٢ : ، والمعنى معنى الإنكار ، كأنه أنكر من نفسه أن يترك التعريج
على ليلى وبينهما مسيرة ليلة. [شرح الحماسة ص ١٣١٨
الصفحه ٥١٥ : عطف عليه موجود في ساعد الضب. وفيه شاهد آخر وهو
إبدال النكرة من المعرفة ، والنكرة بغير لفظ المعرفة
الصفحه ٥١٩ : في
ملتقى القوم هوبر
الشاعر ذو
الرّمة .. وهو شاهد على حذف المضاف مع وجود اللبس ، والتقدير
الصفحه ٥٢٣ : على الموت أصبرا» ، والبيت من قصيدة ، سيأتي مطلعها في
شاهد تال.
(٤٣١) فأيّي وأيّ ابن الحصين
الصفحه ٥٢٥ : لعنترة
بن شداد من أبيات عدتها ثلاثة عشر بيتا خاطب بها عمارة بن زياد العبسي وكان الأخير
يحسد عنترة على
الصفحه ٥٤٧ : يثقب بها الدن وذكر المصباح ليدل
على أنها بزلت ليلا ، والأبجل : عرق في باطن الذراع ، والضاري : الذي يسيل
الصفحه ٥٥٤ :
منها) حيث قدّم ما يصلح أن يكون جوابا على أداة الشرط.
(٥٣٤) غمز ابن مرّة يا فرزدق كينها
الصفحه ٥٦٠ :
رجز لا يعرف
قائله ، وهو شاهد عند الكوفيين على اسمية (نعم) لدخول حرف الجر عليه. [الأشموني ج
٣ / ٢٧
الصفحه ٣٩ :
الشعراء ، وليس من المعهود في أخلاق العرب أن يعرضوا مفاتن الحليلات على
الناس.
الملاحظة
الثالثة
الصفحه ٥٨ :
على المرء من
وقع الحسام المهنّد
وهو بيت مناسب
للمقام ، ومنسوق مع ما قبله.
... ثم يفخر