الصفحه ٤٩٥ :
امرىء القيس ، وهو غير الزبرقان بن بدر الفزاري صاحب الحطيئة.
والشاهد : رفع «الفخر»
عطفا على أنت
الصفحه ٥٠٤ : : جعل لعلّ بمنزلة عسى ، وجاء بخبرها مقرونا بأن وفيه أيضا جواز دخول التاء
على أول المضارع «تبغيا» المخبر
الصفحه ٥٠٥ :
ناصح الجيب ، أي : الفؤاد. أراد أنهم أخيار ذوو عفّة.
والبيت شاهد
على أن الطيبي صفة مشبهة مضافة
الصفحه ٥١٧ :
على حرف الجرّ ، ولأن الحذف يدخلها كقولهم : حاش لزيد. والحذف إنما يقع في
الأسماء والأفعال دون
الصفحه ٥٢٠ :
بالنصب على الظرفية خبرا مقدما والكاف مبتدأ. وفي الموضوع كلام غير ما
ذكرته ، فانظر في اللسان
الصفحه ٥٢٢ :
الخ ، فقد جوّز الأخفش وابن مالك دخول الواو على خبر كان المنفية إذا كان
جملة بعد إلا. وأنكر الجمهور
الصفحه ٥٤٢ : ء همزة ولأن اللام لا تدخل على
إنّ المكسورة الهمزة قالوا في تعليلها : إما أن تكون زائدة ، وإما أن تكون
الصفحه ١٧ :
ويعنينا هنا أن نذكر ما قاله في المعيار الدال على وحدة القصيدة والتئام
أجزائها ، أو ما يسمونه اليوم
الصفحه ٢١ :
إن تجهزت غازيا
كفى الشيب
والإسلام للمرء ناهيا
فقال عمر : لو
قدّمت الإسلام على
الصفحه ٢٦ : تدوينا مفرقا على أدوات الكتابة التي كانت
متاحة ، وبدأ تدوينه في مصنفات مجموعة في عهد تابعي التابعين
الصفحه ٢٧ :
ليس مما يتمشى في كلّ موضوع ، على أنّ إثبات ذلك في كل بيت دونه خرط القتاد
، زد إلى ذلك ما طرأ على
الصفحه ٣٤ : ، فهو يوجه الخطاب إلى امرأته (ابنة منذر) وكانت تلومه على الخطار بنفسه
وإدمانه الغزوات والغارات في أحيا
الصفحه ٤٦ :
٤ ـ ومن الأدلة
على أن النحويين يقنعون بالنظر في البيت المفرد ، دون البحث عن القصيدة التي ينتمي
الصفحه ٤٧ :
وقد ردّ ابن
قتيبة رواية سيبويه وقال : وقد غلط على الشاعر ؛ لأنّ هذا الشعر كلّه مخفوض. [الشعر
الصفحه ٥١ : عليّ من مصيبتي بابني».
وقد جعل صدر
القصيدة حديثا بينه وبين امرأة تسائله عن شحوبه وأرقه ، فيجيبها عن