الصفحه ٣٥٧ : صار من فراق الحبيبة وهجرانها ، كأنه هباءة ، إذ علقت على عود الثمام ، ما
تعوج ، لأنه لا ثقل له. والشاهد
الصفحه ٣٥٨ : على الأصل لقال : وأبيض مصقول السطام مهنّد ، والسطام : حديدة الرمح ، وخوار
العنان ، يعني فرسا لين العطف
الصفحه ٣٦١ :
للأعشى ميمون.
والبيت الأول شاهد على جمع «رهن» على «رهن» والبيت الثاني شاهد على جواز القول :
رهنته
الصفحه ٤٠٤ :
والشاهد
: جمع (أير) على
«أفعل» كما قالوا : ثوب وأثوب ، والقياس أن تبنى على أفعال ، كأبيات وأثواب
الصفحه ٤٠٨ :
غيابها ، وقوله : وإلّا طلوع ، الواو : عاطفة و «إلا» زائدة للتوكيد ،
وطلوع معطوف على ما قبله
الصفحه ٤١٢ : ، والهمع / ٢ / ٩٧ ، والأشموني / ٢ / ٢٩٩].
(٧٧) أرى أمّ عمرو دمعها قد تحدّرا
بكاء على
الصفحه ٤١٥ :
والشاهد
: أو كانت : حيث
استعمل «أو» بمعنى الواو ، ارتكانا على انفهام المعنى وعدم وقوع السامع في
الصفحه ٤٣٩ : على العدد الكثير من الناس.
والشاهد
: من بين أثرى
وأقترا ، فإن هذا الكلام على تقدير اسم موصول قبل
الصفحه ٤٤٦ : ولا افتقارا
البيت للفرزدق
، وذكره ابن هشام ، على أنّ ابن مالك قال : إنّ «ما» فيه زمانية
الصفحه ٤٤٨ : ، وذكروه شاهدا على أنّ «غير» بنيت على الفتح ، لإضافتها إلى مبني ، وهو
الضمير مع أنها فاعل ، يأبى .. وقيل
الصفحه ٤٥٨ :
ولكنّي خشيت على
عديّ
سيوف الروم
أو إيّاك حار
الشعر لفاختة
بنت
الصفحه ٤٦١ :
ذؤيب في ذلك ، فردّ عليه خالد يقول له : أنت أول من سنّ هذه السيرة ، حيث كان أبو
ذؤيب فعل كذلك برجل يقال
الصفحه ٤٦٥ : بنفسه.
أقول : وإذا صح
أن الشاعر يريد هذا المعنى ، فإن الأبيات تكون مكذوبة على صاحبها لأن ما وصفه من
الصفحه ٤٧٥ :
الموماة ، فالموماة مهوبة ولكنه قلب وهو كثير في كلام العرب ، كقولهم :
عرضت الناقة على الما
الصفحه ٤٩٠ : .
والشاهد : رفع «ويسلم»
على القطع والاستئناف ، ولو نصب بإضمار (أن) لجاز لأن ما قبله من الشرط غير واجب