الصفحه ٤٩٩ : : وقوع
«بلى» جوابا للاستفهام إذا كان يراد به النفي ، دون أن يكون قبلها النفي ، كقولك :
هل يستطيع زيد
الصفحه ٩٢ : إياها ... و «معاذ الله» منصوب على
المصدر ، أي : أعوذ بالله معاذا. وكأنه أنف وتبرّأ من أن تكون هذه المرأة
الصفحه ١٨٠ : : قال الدينوري : والعرب يستحسنون أن يكون في لثة المرأة وشفتيها حوّة ،
وهي حمرة إلى سواد يسير ، وإذا كانت
الصفحه ٤٨٧ : .
والشاهد :
ترخيم عكرمة ، وتركه على لفظه ، ويحتمل أن تقدر فتحة إعراب على أنه علم مؤنث ممنوع
من الصرف
الصفحه ٤٨٨ : للبنى بعد طلاقها. والملا : ما اتسع من الأرض. أي : كنت أكثر قدرة
عليها وأنت مقيم معها بالملا قبل طلاقها
الصفحه ٢٣٠ :
البيتان لمحبوب
النهشلي ، والبيت الثاني شاهد على ان التوث ، بالثاء المثلثة في آخره ، لغة في
التّوت
الصفحه ١٤٨ :
ج ٥ / ١٠٥ ، والخزانة ج ٨ / ٨٢].
(١٤٠) لا بارك الله في الغواني هل
يصبحن إلا
الصفحه ٥٣١ : ،
وإحدى» يعطف عليهما العشرون وإخوته ، كما يعطف على واحد ، وواحدة ولا يستعملان
غالبا دون تنييف (مع العشرة
الصفحه ١٩١ : لشرب اللبن فاذهبي. وإنما يتوعدها
بالطلاق. ويروى «العتيق» بالنصب والرفع. فإن نصبت فعلى أن كذب ، اسم فعل
الصفحه ٥٢٧ : لا
أحمل السلاح ولا
أملك رأس
البعير إن نفرا
والذئب أخشاه
إن مررت به
الصفحه ٣٨ :
، فهو يجعل وظيفة الشعر تهييج مشاعر السامعين وتلبية رغباتهم في المرأة ، وكأنه
قصة إثارة مصطنعة. والحقّ أن
الصفحه ٢٣٨ : بعض
الرواة اسم المرأة ، فقالوا اسمها «الذلفاء» وأنها أم الحجاج ابن يوسف ، وكانت يوم
تمنت تحت المغيرة
الصفحه ٣٨٢ :
للموت ليس
لها مصادر
والشاهد في
البيت الأول : أنّ «صار» تامّة ، بمعنى انتقل ، والقوم فاعله
الصفحه ١٥١ : البيت عن لسان حال آباء لا يحصون ، يجدون العقوق من
أبنائهم .. فقد خاطب أب ابنه بهذا البيت لما سمع أنه
الصفحه ٣٦٦ : على المرأة ، كأنه قال : حلفت لا أزال أصنع قصيدة تكون
مع هذه المرأة مثلا بعدي ، أي : إنها تبقى ما بقي