الصفحه ٥١٤ : : امرأة قصيرة وقصورة ، إذا حبست في الحجال قبل أن
تتزوج ، قالوا : وربما أخذ من قصرته أي : نقصته ، من قصر
الصفحه ١٤٢ :
بالمراء ، وهو مفعول به بغير حرف عطف. وعند سيبويه أن نصب (المراء) بإضمار فعل ،
لأنه لم يعطف على إياك
الصفحه ٣٧٥ :
الغساسنة ، والنصيف : كلّ ما غطى الرأس من خمار أو عمامة ونحوهما : والبيت
يدلّ على عفّة هذه المرأة
الصفحه ٢٦٨ : يعرق من البعير خلف الأذن ، وهما
ذفريان ووجه أسجح : حسن معتدل. وخصّ مرآة الغريبة : وهي التي تتزوج غريبة
الصفحه ٥٢٤ : قد امتدحتك مرّا
واثقا أن
تثيبني وتسرّا
مرّ يا مرّ
مرّة بن تليد
الصفحه ٩٠ : أعرف قائله
... والخرقاء : المرأة التي لا تحسن عملا. أذاعت : فرّقت. والقرائب : نساء الحيّ.
وسهيل : نجم
الصفحه ١٧٧ : . والتغوّل :
التلوّن. يقال : تغوّلت المرأة إذا تلوّنت. وقال السيوطي : قال الفراء إن «أم» مثل
«بل» إذا وقعت
الصفحه ١٣٢ :
والمعنى : قد
شرعت اليوم في شتمنا والنيل منا ، إن كنت قد فعلت ذلك فاذهب فليس ذلك غريبا منك ،
لأنك
الصفحه ٢٥٣ : ، الظعينة : أصله الهودج تكون فيه المرأة ، ثم
نقل إلى المرأة في الهودج بعلاقة الحالّية والمحلّية ، ثم أطلقوه
الصفحه ٨٢ :
البيت : فذاك ولم تكن يدركك المراء إذا نحن امترينا .. قال أبو أحمد : إنّ البيت
لم يقله شاعر ، لأن الشاعر
الصفحه ٤٣٢ :
وأطلق على المرأة لفظ «شخص» :
فكان مجنّبي
دون من كنت أتّقي
ثلاث شخوص
كاعبان ومعصر
الصفحه ٥١٥ :
الرّمة في ديوانه ، وهو في الهمع ١ / ٢١٣ ، وفيه أنّ «دون» جاء مرفوعا وأنه ظرف
متصرف.
(٤٠٥) وقلت
الصفحه ٣١٣ : غانية وهي المرأة الجميلة ، خلقة دون زينة صناعية .. يصف
النساء بالغدر وقلة الوفاء والصبر .. ومحل الشاهد
الصفحه ٤٨ : ، ليقولوا
: هل صحّ هذا الخبر أم لم يصحّ. وقد وصلتنا أخبار المؤرخين مدونة دون نقد ، فظنها
مؤلفو التاريخ في
الصفحه ٢٤٥ :
الموت لم يعهد قبل موتك ، وكأن النياحة لم تقم على من سواك.
والبيت شاهد
على أنه إذا وقع مرفوع بعد