الصفحه ٤٩ : مواضع مع الاختلاف في عدد
الأبيات. أما معلقة لبيد ، فإن تسلسل الأبيات في الروايتين وعددها ، يكاد يكون
الصفحه ٤٤٠ :
وفي وائل
كانت العاشره
الواقعة :
المعركة ، والشاهد : تسعة : فإنها عدد لمعدود مؤنث وهو «واقعة
الصفحه ٥٠ :
بيتا ، وقصيدة متمّم بن نويرة ص ٢١٥ وعدد أبياتها واحد وخمسون بيتا ،
وقصيدة المثقّب العبدي ص ٢٨٧
الصفحه ٩٩ : : تمييز للأكرمين.
ومعنى الحصى : العدد ، وأطلق على العدد لأن العرب كانوا يعدون بالحصى ، واشتق منه
الفعل
الصفحه ٤٣٩ : : العدد الكثير من الناس ، والقبص : بكسر القاف ، والصاد المهملة أصله
مجتمع النمل الكبير الكثير ، ثم أطلق
الصفحه ٤٤٤ : ، وإنما المسألة الصحيحة قولك : «كتبته لثلاث بين يوم وليلة»
وضابطها أن يكون معنا عدد مميز بمذكر ومؤنث
الصفحه ٤٨٧ : :
معاملة «شخوص» معاملة المؤنث ، لأنه أراد بالشخص ، المرأة ، فجعل لها عدد المؤنث. [سيبويه
/ ٢ / ١٧٥
الصفحه ٢٧ : قصيرا جدا زد على هذا أن الحديث الواحد له عن الصحابي طرق
متعددة ، وأخذه عن الصحابي عدد من التابعين ، وهذا
الصفحه ٤١ : بشيء
من عدد أبياتها ، أو ترتيبها كما سيأتي بيانه ، فقد كان العرب أهل ذوق فنيّ ، ولم
يكونوا يخلطون بين
الصفحه ٥٤ : ،
المتوفى سنة ٥٠٢ ه في شرحه أيضا ، فوجدت اختلافا بيّنا في عدد أبيات الحكمة ، وفي
ترتيبها. فهي عند الزوزني
الصفحه ١١٢ : الكوفيين الذين نقلوا أن العرب يعرّفون جزئي العدد المركب ، فيقولون : «جاء
الخمسة العشر راعيا». قال أهل اللغة
الصفحه ١٤٦ : ديار العرب وإنما تسربوا كما يتسرب
الوباء إلى أرض العرب. ويفخر الخبيث في هذا البيت بكثرة العدد ، وأنّ
الصفحه ١٥٦ : ، والخزانة / ٨ / ٣٤٣].
(١٦٠) ثم قالوا : تحبّها؟ قلت : بهرا
عدد الرّمل والحصى
والتراب
الصفحه ١٧٤ : «الشعر
والشعراء» : «فلا رأي للمضطر». والبيت من قصيدة عدد أبياتها ثمانية وثمانون بيتا ،
ومطلعها
الصفحه ٢٠٨ : القوم ، يقال : هو في
غلصمة من قومه ، أي : في شرف وعدد. وغلصمه غلصمة قطع غلصمته.