الصفحه ٣٦٤ : في لعل الجارة ، فتح لامها الأخيرة وكسرها «لعلّ» ، فإن صح
هذا السماع ، تكون لعلّ حرف جر شبيه بالزائد
الصفحه ٣٩٦ : منه نونه للإضافة ، والإضافة لفظية ولذلك صح إعراب متكنّفي : حالا من أصحاب
هذه الخيل. وعكاظ : السوق
الصفحه ٤١١ : / ٢ / ١٧٦ ، والأشموني /
٢ / ٢٧٩ ، والعيني / ٣ / ٤٨٩].
(٧٤) إذا صحّ عون الخالق المرء لم يجد
الصفحه ٤٣٩ : . والدليل على صحة هذا التأويل ، أن الشاعر قال في الشطر
الأول «منكم» يعنى من المشركين ، وكذلك الذي يمدحه
الصفحه ٤٦٥ : بنفسه.
أقول : وإذا صح
أن الشاعر يريد هذا المعنى ، فإن الأبيات تكون مكذوبة على صاحبها لأن ما وصفه من
الصفحه ٢٥ :
به ، فمن أين لأبي حيّان ما ذكر من التأويل الفاسد.
ب
ـ إن الحديث
النبوي رواية ودراية ، والرواية
الصفحه ٢٤ :
٦٠٩ ه). فأخذ يستشهد بالحديث النبويّ كثيرا ، ثم جاء ابن مالك صاحب
الألفية (ـ ٦٧٢ ه) فأكثر من
الصفحه ٢٧ : فيهم من الأعاجم والشعوبية أمم. على
أن المسلمين في القرون الأولى كانوا أحرص على إتقان الحديث من حفظ
الصفحه ٢٨ : ناقلوها ...» [الخزانة ١ / ١٦].
أرأيت دقّة
الرواية في الحديث النبوي : أهل الحديث يرفضون رواية التابعي
الصفحه ٢٣ : زلنا
ننبذها ، ونخطىء من يستخدمها ، مع تعاضد الشواهد القرآنية ، والحديثية ، والشعريّة
على صحتها وجوازها
الصفحه ١٥٢ : اتخذ الحديث الشريف
مصدرا أصيلا من مصادر اللغة والنحو فقال عند حديث (لو لا قومك حديثو عهد بكفر
الصفحه ٣٠ : وأعماقه : التراث الأدبي : شعره ونثره.
* لأن نقّاد
الشعر ودارسيه في العصر الحديث ، لم يهتدوا إلى «عمود
الصفحه ٣١ : الحديث ، يردّدون مقولة ظهرت في بداية العصر
الحديث ، ينكر أصحابها وحدة القصيدة ، ويزعمون أن القصيدة
الصفحه ٣٨ : العصر الحديث على آثار العرب في الأندلس ، فوصفوها ، وبكوا على ما كان من
المجد .. وهذا كله نوع من الوقوف
الصفحه ٥٢ : لم يسبقه إليه أحد ، ولم يستطع أن يزيد عليه أحد في العصر
الحديث ، لتوفّر المصادر في زمنه أكثر من