الصفحه ٤٩٨ : لكثرة ما
ينحرون منها. والمعترك : موضع ازدحام القوم في الحرب والأزر : جمع إزار ، وهو ما
يستر النصف الأسفل
الصفحه ١٤٦ : : الراجع. وموصب : من أوصبه إذا أمرضه. والرمّة : العظام البالية.
والأصداء : جمع
صدى وهو الذي يجيبك بمثل
الصفحه ٣٦٧ : . وفيه حذف الخبر ، وجوبا إذا سدّ مسدّه حال وهو قوله «مستظهرا»
وحذف خبر (إنّ).
(٣٢٣) كم دون ميّة
الصفحه ٤٠٥ :
البيت ، لم
يسمّ قائله ، والمعنى : إن الرجل يسود في قومه ، وينبه ذكره في عشيرته ببذل المال
والحلم
الصفحه ٥١٢ : ].
(٣٨٩) أماويّ ما يغني الثراء عن الفتى
إذا حشرجت
يوما وضاق بها الصدر
البيت لحاتم
الصفحه ٥٦١ :
البيت لطرفة بن
العبد ، وهو يفخر بخيل قومه وفرسانها ، وقوله : جرّدوا ، أي : ألقوا عنها جلالها
وأسرجوها
الصفحه ١٩ : ومنحول ، قد يكون لهذا الشعر أصل قليل ، ثم زيد
عليه ، ولكن من الذي زاد وطوّل في هذا القصيد؟.
الجواب
الصفحه ٣١٧ : لازما كقولك : زاد المال
، ويكون متعديا لمفعولين ، فإن عدّا هنا لازما كان «خيرا» تمييزا مقدما للضرورة
الصفحه ٣٨٧ : ، وأرمى ، أي : زاد ، يقول : لما نشأت نشء الرجال ، أسرعت
في بلوغ الغاية التي يطلبها طلاب المعالي ، ولم
الصفحه ٤٨٦ : ما عنده من الزاد. يقول : من لقي هذا الأسد في تلك
الحال فالخيبة له والشرّ.
والشاهد : رفع «خيبة
الصفحه ٢٠ :
أجندلا يحملن
أم حديدا
وهل كانت
الزبّاء تتكلم العربية القرشيّة؟
وهناك شعر
منسوب إلى رجال من قوم
الصفحه ٦٢ : أنّ كلّ معانيها تعدّ من باب المفاخر عند
القوم. فالمقدمة التي زعموا أنها مفصولة عن جسم القصيدة ، لا
الصفحه ٢٨٦ : المبني إذا كان
مقترنا بأل ، جاز فيه النصب ، مراعاة لمحل المنادى. ويروى البيت (وابن سعدى بدل
ابن أروى) وهو
الصفحه ٤٦٦ : الفاء على الخبر
إذا كان أمرا. أنت : مبتدأ ، وجملة : انظر خبره ، والفاء : زائدة ، ولسيبويه رأي
غير ما
الصفحه ١٩٣ : ) ألا ليت شعري هل يلومنّ قومه
زهيرا على ما
جرّ من كلّ جانب
البيت للشاعر