الصفحه ٣٩٩ :
إلا في ضرورة الشعر ، وقال قوم : إنه جائز في سعة الكلام. [شرح التصريح / ١
/ ٩٨ ، والعيني / ١ / ٢٥٥
الصفحه ٤٧٢ : يزيد بن عبد الملك ، وهجا يزيد بن المهلّب ، أراد : إني إذا حططت
رحالي إليك ، كرجل كان واديه ممحلا ، فمطر
الصفحه ٤٧٩ : وزن «فاعل» عن ياء النسبة ، إذا
كانت النسبة تدل على أن المنسوب بمعنى أنّ زيدا صاحب كذا ولابن وتامر في
الصفحه ٤٧٧ : هزيمة قومه أمام غطفان.
وقوله : وقتيل
مرّة : يريد به حنظلة بن الطفيل أخاه ، ومرة : اسم قبيلة ، والفرغ
الصفحه ١٦ :
في حومة الحرب
...
لما رأيت القوم
...
يدعون عنتر
والرماح كأنّها
أشطان بئر في
الصفحه ٧٧ : الوفاء ... وقوله : «أقوم» هذه رواية من ادّعى أنّ «القوم»
خاص بالرجال ... والأقوى أنها تجمع بين الرجال
الصفحه ٣٤٠ : موحشة يخافها
الساري ، والهجود : الساهر ، والشاهد : حذف الهاء من «مستحنة» لأن الفاعل مؤنث
مجازي. [سيبويه
الصفحه ٣٨٦ :
، خبر مقدم ، وأنت : مبتدأ مؤخر ، ويجوز العكس ، وجاره : تمييز ؛ لأن ما استفهامية
تفيد التفخيم ، أي : كملت
الصفحه ٤٠٤ : تارة ،
وهي بمعنى الحين والمرة على تير ، والقياس «تيار» بالألف لأن تارة فعلة في الأصل
كرحبة ورحاب ، إلا
الصفحه ٤٥٧ : ابن المراغة أم متساكر» فقد ورد لفظ «سكران» بالرفع ، وكذلك «ابن
المراغة» فقال قوم : كان : شأنية ، فيها
الصفحه ٤٩٤ : ، وأضيف إلى مفعوله ، ورفع «غرار» لأنه في معنى «يخالط».
[المفضليات / ٣٤٣ ، وسيبويه / ١ / ٨٥].
(٣٢٣
الصفحه ٥١٣ :
(٣٩٣) فلا يدعني قومي صريحا لحرّة
لئن كنت
مقتولا ويسلم عامر
البيت
الصفحه ٥٣٧ :
عليه أن يشير على قومه أن يغدروا ببني أسد ، وينقضوا حلفهم فأبى عليه
النابغة. وجعل خطته التي التزمها
الصفحه ٥٥٠ : «أن»
زائدة. والمراد بالوجوه : الأنفس أو الذوات ، أو الأعيان منهم ، يقال : هؤلاء وجوه
القوم ، أي
الصفحه ٢٤٣ :
حرف الحاء المهملة
(١) إذا غيّر النأي المحبّين لم يكد
رسيس الهوى
من حبّ