الصفحه ٥٤٠ : تزجركم
عنّا وأنتم
من الجوف الجماخير
لا بأس
بالقوم من طول ومن عظم
الصفحه ٢١ : الشيب لأجزتك. فهذا لا يصح ؛ لأن عمر لم يكن يجيز على الشعر ،
وإنما يعطي كلّ إنسان حقّه من العطاء السنوي
الصفحه ٦٣ :
الهجاء إلى قصائد الفخر ؛ لأن قصيدة الهجاء تحتوي مع الهجاء فخرا ، فالشاعر يمدح
أمجاد المهجوّ ولكنه مع ذلك
الصفحه ٨٠ : بي .. أي : لما استقرّ بي وفي نفسي من الحزن مما
يفعل به قومه .. و «ما بهم» ، ما في أنفسهم من الغلّ
الصفحه ١٣٦ : يكون المراد
اللام المكسورة التي للمستغاث من أجله ، كأنه قال : يا قوم اعجبوا لي من النوى.
(١١١
الصفحه ٢٥٧ : / ٦ / ١٨٦].
(٣٥) فلا ، وأبي دهماء ، زالت عزيزة
على قومها ما
فتّل الزّند قادح
الصفحه ٢٦٣ :
نصب «شيئا» بـ «حميت» لأنه لو فعل ذلك لوجب أن يقول : وما شيئا حميت
مستباحا ، ويكون مستباحا نعتا لشي
الصفحه ٢٩٠ :
مدح لفلان من الناس. الرسول : الألف واللام : (أل) اسم موصول ، بمعنى الذي
، صفة للقوم ، رسول : مبتدأ
الصفحه ٤٨٣ : المنصوب قبله لكان أحسن لأن رفعه يوجب كونه ووقوعه ،
ونتاج العاقر لا يكون ولا يقع إلا بإذن الله. [سيبويه
الصفحه ٥١٦ : :
إني حمدت بني
شيبان إذ خمدت
نيران قومي
وفيهم شبت النّار
ومن تكرّمهم
في المحل
الصفحه ٥٣٩ :
البيت لحسان بن
ثابت في هجاء بني عبد المدان بن الديان ، وهو من القطعة التي منها :
لا عيب
بالقوم
الصفحه ٥٤٤ :
الكاسرين ، بخلاف التنوين فإنه لا يثبت مع «أل» لأن النون قوية بحركتها ،
والتنوين ضعيف بسكونه ، ومع
الصفحه ٥٦٠ : آكل المرار. الخيتعور :
السراب. والغادر والدنيا والذئب لأنه لا عهد له ، وقيل : الغول لتلونها ، وامرأة
الصفحه ٢٦٧ :
البيتان للشاعر
ابن ميّادة المرّي من غطفان. ويقال : ارتاش السهم إذا ركّب عليه الريش. والنبل :
السهام
الصفحه ٢٧٥ :
إذا ما أقرع البلد
الشاهد نصب «بني»
على الاختصاص. إنّا : إنّ واسمها. قوم : خبرها ، معاقلنا