الصفحه ١٤٠ : الحماسة ، وجاء
منها :
أخوك أخوك من
يدنو وترجو
مودّته وإن
دعي استجابا
إذا
الصفحه ١٠٤ : كبرت سني ، وضعفت قوّتي ، ولكنها لا تعلم حقيقة
الأمر ، لأن من كان مثلي يسير سيرا قويا لا يقال عنه شيء من
الصفحه ٣٣٠ : محتملة لأن تكون متصلة بتقدير الهمزة أي : أأحاد ، ومحتملة أن
تكون منقطعة بتقدير مبتدأ بعدها. ومع كثرة
الصفحه ٢٠٨ : للاستدلال به على جواز
إضافة الجزء الأول من الأعداد المركبة إلى العشرة ، فقال عشرة بالجر والتنوين ،
وإذا صح
الصفحه ٣٢٦ :
سبقته ، لأن قراءته مفردا يعني أنه يتابع قومه على غيهم ورشدهم .. وليس هذا مراد
الشاعر .. وإنما يريد أن
الصفحه ٣٨١ :
القوم الكرام لنا الظّفر
البيت شاهد أن
المضارع بعد ربّما بمعنى الماضي. لأن مراد الشاعر : إن فشا
الصفحه ٤١٢ : مقابح جاهليته ، لأنه أورث
قومه من بعده ، ممّن لم يدخل الإسلام إلى قلوبهم : أورثهم الذلة والمهانة
الصفحه ٣٩٦ : هذا
المعنى تشنع على القوم ، لا تمدّح لهم. وذلك إذا كبر بعضهم عن بعض ، فكان ذلك غضا
من المفضول ، وإنما
الصفحه ٣٠٨ :
والشاهد
: فنعم الزاد
زادا ، حيث جمع في الكلام بين الفاعل الظاهر لنعم وهو «الزاد». والتمييز «زادا
الصفحه ٢١٣ : ء. عضدا : مفعول ثان لـ (واجدي)
.. وأفرد الخبر (واجدي) مع أن المبتدأ مثنى ، لأن «كلا» لفظه لفظ الواحد
الصفحه ٥٠١ : . يريد الشاعر الثناء على قوم بالكرم والسيادة ، والعرب
تمدح بالإطعام في الشتاء ، لأنه زمن يقلّ فيه الطعام
الصفحه ٤٢٥ : على لذّة خمرا
.. لم يعيّن أحد قائل هذا البيت .. والمعنى :
لقد أنزلنا بهؤلاء القوم من القتل
الصفحه ٤٤٢ : ، وعرّفوا المبتدأ وقدموه ورفعوه
لأن الذي يتصدر القوم أعرفهم وأرفعهم .. الخ ، وعلى ذلك قسّ ما يمكنك أن تقيس
الصفحه ٢٤٨ : النفح ، أي : العطية.
رثى هذا الشاعر
رجالا من قومه وقال : لم يبق للعلا والمساعي من يقوم بها بعدهم
الصفحه ٥١٩ : ١ / ٤٦] ، وفيه أن «الأرضين» بفتح الراء ، ملحق بجمع المذكر السالم
لأنها (الأرض) مؤنثة ، واسم جنس لا يعقل