الصفحه ٤٩٠ : ].
(٣٠٤) فلا يدعني قومي صريحا لحرّة
لئن كنت
مقتولا ويسلم عامر
قاله : قيس بن
زهير
الصفحه ٧ : التي
كان الشاهد منها.
٤ ـ ذكرت
المصدر النحوي الذي استشهد بالبيت ، وإذا تعددت المصادر ذكرتها جميعها أو
الصفحه ٣٤٣ : قولهم : نهضنا إلى القوم في القتال ، والشاهد : «بادي بدي» وهي لغة في «بادي
بدا» وهو مركب تركيب (خمسة عشر
الصفحه ٦٧ : مقصورا ، ولكن الشاعر مدّه حين اضطر لإقامة الوزن.
وبه استشهد
الكوفيون على صحة مدّ المقصور .. وقال قوم
الصفحه ٣٥٣ : : إذا احتاج المولى إليهم عادوا عليه بفضل حلومهم ولم يخذلوه ،
والشاهد : كسر الكاف من أحلامكم تشبيها لها
الصفحه ٤٣٨ : ء ، لأنه يأمن من الالتباس بالمنادى المحض ، لأنه في مقام الرثاء ، والرثاء
بعد الموت ، والظاهر أنه لا يطلب
الصفحه ٢٢٤ :
قومه ، يستخدمون هذا الأسلوب ويفهمونه ، وإلا ، فكيف يخاطبهم بلغة لا
يفهمونها ، وهو حريص على أن يوصل
الصفحه ٢٨٧ : لأمثال قومي» ، فإنه جرّ المستغاث في
الكلمتين بلام مفتوحة ، وسبب جره في الثانية بلام مفتوحة لأنه أعاد معه
الصفحه ٤٧٠ : ، فكيف إذن لا تزكى إذا
أصبحت من عروض التجارة؟ وقوله : سود المحاجر ، صفة ربّات ، لأن إضافة ما بمعنى اسم
الصفحه ٥٥٦ : يقبله وذكر البيت.
(٥٤٣) ولأنت تفري ما خلقت وبع
ض القوم يخلق
ثمّ لا يفر
الصفحه ٣٣٣ : / ١ / ١٥٧ ، وشرح أبيات المغني / ٦ / ٢٨٩].
(١٨٠) نعم الفتى المريّ أنت إذا هم
حضروا
الصفحه ٣٥٧ : صار من فراق الحبيبة وهجرانها ، كأنه هباءة ، إذ علقت على عود الثمام ، ما
تعوج ، لأنه لا ثقل له. والشاهد
الصفحه ٤٢٢ :
وأواخره ، لأنه يقبح بالمرء أن يكون فيما يقتحمه عند نفسه معذورا وعند الناس ملوما
، وقوله : من سائر الناس
الصفحه ٤٣٥ :
القصد تعليق الجواب عليه ، وتعليق الشيء لا يكون على شيء مضى ، لأنه لا
فائدة في تعليق وجوب الجواب
الصفحه ٧٦ : متعلقها
ضميرين لمسمى واحد .. وأنكر ذلك ابن هشام ، لأن شرط اسميتها أن تكون بمعنى (جانب)
.. [شرح المغني